- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
يشهد كل من الريف الشمالي لمحافظتي درعا والقنيطرة جنوب سوريا؛ حركة نزوح واسعة من المنطقة إلى بعض المدن والبلدات المجاورة، ومخيمات النازحين، قرب الشريط الحدودي مع اسرائيل غرب القنيطرة، في ظل تواصل المواجهات العنيفة بين المعارضة المسلحة والقوات النظامية، وتقدم الأخير في بعض القرى والبلدات فيهما.
وتحدثت مصادر المعارضة السورية والتنسيقيات؛ عن نزوح أكثر من 2000 عائلة؛ عن قرى وبلدات دير العدس ودير ماكر وكفر شمس والهبارية وحمريت، لجأ معظمهم إلى مدينة الحارّة الخاضعة لسيطرة المعارضة شمال درعا، ومنهم من استمر في رحلة النزوح؛ حتى مخيمي الأمل وبريقة على الحدود مع اسرائيل.
ودفعَ نقص الإمكانيات وصعوبة إدخال المساعدات عبرَ الحدود السورية الأردنية؛ المجلس المحلي المعارض في مدينة الحارّة اليوم؛ إلى إطلاق نداء استغاثة عبرَ صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك؛ ناشدَ خلالها جميع المنظمات الإنسانية الدولية؛ بتقديم مساعدات "عاجلة" للنازحين السوريين، واصفاً وضعهم "بالمأساوي".
وأوضح "نادر أبو زياد" - مدير مؤسسة بادر الاجتماعية في درعا - في تصريحات للأناضول؛ أن "معظم الهيئات والمؤسسات الإغاثية المحلية؛ ليس لديها القدرة على تأمين جميع النازحين السوريين من شمال درعا، وتقديم المساعدات لهم؛ بسبب إمكانياتها "المتواضعة"، والصعوبات التي تواجهها في إدخال المساعدات، عبرَ منافذ غير شرعية على الحدود مع الأردن".
وأضاف أبو زياد أن " أعداد النازحين السوريين كبيرة جداً، وعلى جميع الهيئات الفاعلة في المجال الإغاثي في الدولة المجاورة؛ التحرّك بسرعة لإنقاذ آلاف النازحين؛ الذين يقضون أوقاتاً "حرجة"، في ظل الأجواء البادرة التي تعصف في المنطقة".
تجدر الإشارة إلى أن العديد من المناطق في أقصى شمال محافظة درعا؛ تشّهد "أعنف" المواجهات منذ شهور، بين القوات النظامية وفصائل تابعة للمعارضة المسلحة، في إطار الحملة العسكرية التي تشنّها القوات النظامية، فيما تقول مصادر المعارضة أن "مقاتلين من مليشيات حزب الله اللبناني؛ تتقدم القوات النظامية في تلك المعارك" .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر