الاربعاء 05 نوفمبر 2025 آخر تحديث: الأحد 2 نوفمبر 2025
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
بريده العاجل - سكينة شجاع الدين
2020/11/09
الساعة 14:55
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
أحمل على كاهلي بريدا عاجلا
حاولت السير به على آلة الزمن الأسرع
وأنا أطوي المسافات
بين حرصي على وصول رسالته، وبين ما تجرفني إليه مغريات الانتظار؛
لأخذ المزيد من الراحة،
اتعقب الوقت أسرق أنامله تارة،
وتارة حقائبه المتأهبة دوما للمغادرة.
أقبض على ماتبقى من زيغه
أنشر الرعب في أوصاله
مهددا له بالانزواء عنه
لا أعلم لمَ يصغي إلي وأنا المعول عليه ؟
فصلت عقاربه آخر المطاف
يستميت في التسرب من بين أصابعي
يغافل لحظة سكوني
عند كل صمت أتلذذ به
فأنتبه لأكمل نهجا طرقته.
3/11/2020
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


