- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
لا زلت هنا تكتب قصائدكَ العتيقة
داخل قنينة معتقة بالأشواق
بينما يُسكرك الشغف،
تثمل القصيدة بين أصابعي..
كنبيذ أحمر كلما هممت بارتشافة قبلة من بين شفاهك
تقيأ الوجع حرفك الناسك أمام صومعة القُبل المؤجلة..
شغف ما يعتريك
ينبض في أعماق جُزر نائية..
بينما أحاول الإبحار نحوك ..
أجدني بمجدافٍ واحد ..
وزورقٍ صغير ..
لكن أشرعة نبضك تقتادني نحو الأعماق
ثمة محارة أودعتها سرَّكَ ذات زمن
ها هي الآن تشي بسرك لأسماك السلمون!
والمحيط الهادئ كلما وخزته الريح بأعاصيرها..
فرت الأسماك نحو البحر..
علق سرك بين شِراك صياد السلمون..
حينما شعرت بالجوع..
هممت بشواء سمكة السلمون..
قضمت سرك في فمي، وكلما لعقت شفاهي..
أثملني شغفك..
فأين أنت؟
-----------------------
٢٤/ اكتوبر /٢٠٢٠
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


