- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
يصل المبعوث الأممي لليمن مارتن غريفيث، الأحد 11 أكتوبر 2020 إلى العاصمة السعودية الرياض؛ لبحث مسار الإعلان المشترك (مسودة مبادرة أممية) لحل الأزمة اليمنية.
وتعد تنقلات مارتن غريفيث قبيل إحاطة يقدمها إلى مجلس الأمن الدولي، إلى كل من صنعاء والرياض، تنقلات روتينية، يهدف من خلالها التمثيل بأنه لا زال يعمل بجدية لإحلال السلام في اليمن.
ونقلت وكالة "الأناضول" عن مسؤول أممي قوله، إن "غريفيث يصل الرياض الأحد، قادما من الأردن، لإجراء مباحثات مع مسؤولين في الحكومة اليمنية والجانب السعودي (لم يحددهم)".
وأشار إلى أن "المباحثات تهدف لإقناع الحكومة اليمنية بالموافقة على مسودة الإعلان المشترك لحل الأزمة وإنهاء الصراع الدائر في البلاد منذ نحو 6 سنوات".
وتتضمن مسودة المبادرة في أبرز بنودها، وقف شامل لإطلاق النار، والشروع في استئناف المشاورات السياسية في أقرب وقت، إضافة إلى ترتيبات إنسانية لتحفيف معاناة الشعب اليمني جراء الصراع، كما يصورها غريفيث، غير أنها مسودة لنزع شرعية دولية للمليشيا الحوثية وتسليم اليمن لإيران.
وتأتي تحركات غريفيث بالتزامن مع إعلان الحوثيين على الأرض نهاية لاتفاق ستوكهولم، وصعدوا من عملياتهم العسكرية في محافظة الحديدة.
والمبعوث الدولي إلى اليمني، البريطاني، مارتن غريفيث، لم يعد مقبولًا كوسيط في الأزمة اليمنية، إذ يطالبه جميع اليمنيين دون استثناء بمغادرة عمله كوسيط أممي للأزمة، بعد فشله الذريع، وعمله المستمر في تعقيدها، إضافة إلى مساعدته للحوثيين في غرس مفاهيم الطائفية الإيرانية في اليمن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر