- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال العضو المفاوض في وفد الحكومة اليمنية إلى مدينة مترو السويسرية، ماجد فاضل، 27 سبتمبر 2020، إنهم رضخوا لتعنت المليشيا الحوثية الموالية لإيران من أجل التوصل لاتفاق لتبادل الأسرى والمعتقلين، وفقًا للصيغة المعلن عنها.
وتوصلت الحكومة اليمنية والمليشيا الحوثية الموالية لإيران، لاتفاق لتبادل الأسرى والمعتقلين، (681 حوثيا و400 من الشرعية بينهم 15 سعوديًا و4 سودانيين و151 أسير يتبعون للقوات المشتركة)، دون أن يتم الإفراج عن الأربعة المشمولين في قرار مجلس الأمن الدولي 2216، أو الصحفيين التي تختفطهم الجماعة الحوثية.
وأوضح “فاضل”، إن الوفد الحكومي، أًصر بكل السبل والطرق الممكنة، للمطالبة بالصحفيين والأربعة المشمولين في قرار مجلس الأمن الدولي، ومن صدر أحكام بالإفراج عنهم، إلا أن المليشيا الحوثية أًصرت على موقفها.
وبين في رده على أحد المعلقين على توتير، إن كل أطروحات الطرف الحكومي، قوبل بتعنت حوثي، وما كان من الطرف الحكومي، إلا المضي قدما، حتى لا يفشل هذا الاتفاق، وهو ما يشير إلى أن الوفد الحكومي نفذ الرغبات الحوثية.
وماجد فاضل، يتم محاكمته من قبل الحوثل الحوثيين غيابيًا ضمن 108 أشخاص بتهم متعددة أحدهم، ويبدو أنها تمكنت من الضغط عليهم لتمرير هذه الاتفاقية.
ولا يعرف عدد المعتقلين والأسرى لدى جميع الأطراف، غير أن الحكومة والحوثيين، توصلوا في 13 ديسمبر 2018، إثر مشاورات جرت في السويد، إلى اتفاق يتعلق بحل الوضع في محافظة الحديدة الساحلية (غرب)، إضافة إلى تبادل الأسرى والمعتقلين.
وسلمت الحكومة قوائم بـ 8 آلاف و567 اسما إلى غريفيث، فيما قدم الحوثيون أسماء 7 آلاف أسير، لكن تطبيق الاتفاق يواجه عراقيل بسبب تباين بين موقّعيه في تفسير عدد من بنوده.
ومنتصف فبراير 2020، أعلنت الأمم المتحدة، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، اتفاق أطراف النزاع على خطة مفصلة لإتمام أول عملية تبادل رسمية.
وقال مسؤول حكومي، حينها، إن المرحلة الأولى من الاتفاق الموقع في العاصمة الأردنية عمان، مع جماعة الحوثي، يشمل الإفراج عن 1420 أسيرا ومعتقلا، لكنه لم يتم الالتزام بذلك حتى الآن.
المصدر: الحديدة لايف
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر