- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
ما أجهلُ الانَ أو ما كنتُ أعرفُه
تشابهت في دمي بالأرض أحرفُه
الأمس واليوم والآتي وكل غدٍ
رأيته ورآني،
هل سأكشفه؟..
كشفته..
ولأجل الناس كنت أرى
قصيدةَ الغيب تؤويني فأوصفه
كتبته..
غير أن الأرض غافلة
عن طعمها تشرب الأردى وتغرفه
كتبته..
يا بني جرحي لأجمعكم
بموطنٍ لم يسعه الآن مصحفه
كتبته..
وأنا لا شيء يكتبني
كدمعةٍ تسمعُ المعنى وتذرفُه
غدا يقولون إن مروا على هوسي
ما كان أقربه منا وأكثفُه
رأيتكم في دمي تمشون يحملكم قلبي،
إلى وطنٍ روحي تؤلفُه
بدأتُ منكم فمي، ثم انتهى أملي
للكونِ أكتبه جرحا، أفلسفُه
جبريلُ في دهشة الإبصار كان معي
والله يألفني دوما وأألفُه
"عيونُ بلقيس" كم أسكنتها نغمي
والفجرُ يرشفني شعرا وأرشِفُه
كان الزمانُ بلا نوعٍ وكنت أنا
أُنَوِّعُ الدهرَ،
في كفي أُكيفُه
كلُ المصابيحِ كانت في يدي لتروا
"مدينةَ الغد"حلمًا سوف نَقْطِفُه
الله..
كم شفني شوقي إلى زمنٍ
النور والحب والاحلام معطفُه
كان الحكيم نبيا داخلي وأنا
من تربة الأرض بالأحداق أغرِفُه.
...............
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


