- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

حتى تجاوزتَ يا ابنَ الشعرَ آباءَكْ
أغمضتَ عينيك واستثمرتَ أضواءَكَ
وفجأةً جئتَ، كان الوقت
منطفىءَ النجومِ
كان دجى،
ووالداك
انتظارٌ، رغم أنفهما
يستقبلانك خوفا واضحا ورجا
من أي ثقب تسللت؟
الجهات ظلامٌ مرعبٌ،
ليس طفلٌ جاءنا ونجا
وكيف جئت؟
َوكيف اخترتَ أسماءَكْ؟
قدكنت تطوي الليالي طيّ والدة
قماطَ طفلٍ عنيدٍ للأسى خرجا
وكي تظلّ وحيدًا لاشريك له
وخفتَ أن تتلاشى،
اغتلتَ أبناءك
حتى بكاءَكَ لم تتركْ لثانيةٍ
وقتًا تسرُّ المراثي فيه أعداءَكْ
أراك تصغي إلينا الآن
تهزأ ممن حاولوا
أيها الأحياءُ
إحياءَكْ
كثّرتَ نفسكَ حتى لم أجدْ بلدا
إلا وشمتَ على كفّيهِ صنعاءَكْ
أيامُكَ الخضرُ هل جاءتْ؟
أظنّ على أرضٍ سوانا..
لمن أهديتَ خضراءَكْ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
