- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
«شرعية»
بعد أن تقاسما جسد أمه
قرط الأول أذنيه، وقلع الآخر عينيه،
جلس القرفصاء ثم تساءل منتحبا:
- أي منهما يكون أبي؟!
«إثابة»
بعد أن طرقت الأبواب عادت الأم بمصروف،
بعثره الأب على طاولة القمار
عاهد نفسه ألا يكون مثلهما؛ مضى بعزم
يتحسس الجيوب.
«شوكة»
المغتصب، القاتل، وسارق خزائن الدولة،
جلهم أطلق صراحهم،استبشرت خيرا
لم تكن جريمتي ذات معنى
سوى أني بصقتُ في وجه صاحب مرسوم العفو،
حين داس ذات يوم على العلم.
«انتقام»
صوت وشوشة
هذه المرة من أسفل السرير:
- أهذا زوجكِ
-نعم
-ولمن الصوت الأخر
- إلتفت إلي ودعك منهما
-آه، يا لحقارته!
-ليس أحقر من زوجتك
«ضراعة»
احدودب ظهره،قرقر بطنه؛
مضى بحزم يبحث عن الفاعل
حين وجده،
بصق…ثم طفق يلمع حذاءه
«انتصار»
يتقابل الفريقان وجها لوجه،يشمر كلاهما عن ساعده،
تسكن الساحة فجأة،إلا من أنين طفل.
يقرران تنكيس سلاحهما؛
يتدلى قايبيل باحثا لنفسه عن مأوى
«مراسِم »
أطقم سوداء يرتدون،في عرض مهيب يشيعونه،
قبل أن يرقص حصاني فرحاً،
يقرصني أحدهم قائلاً:
أكل هذا لأجل كلبه المدلل؟!.
«ضرر»
كل ما نوى الدخول لفظته عبارة
«كل من في الداخل حمير»
إمام المسجد كان قد كتبها
ليمنع الحمير من الدخول.
«معمعة»
بعد ولادة عسرة ولت بجسدها
شطر موطن الصنع
فيما الطفل الذي تدلى من رحمها
توطّن عنق الشرق؛ حيث قذف برأسها.
«يمني»
-تحررت دولتك
-اطلق سراح راتبك
-انتعش ريالك
ادار ظهره بعدماحدق في وجوههم قليلا،
قهقه،ثم طفق يكمل مسيرته،في مُستشفى المجانين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


