- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
«شرعية»
بعد أن تقاسما جسد أمه
قرط الأول أذنيه، وقلع الآخر عينيه،
جلس القرفصاء ثم تساءل منتحبا:
- أي منهما يكون أبي؟!
«إثابة»
بعد أن طرقت الأبواب عادت الأم بمصروف،
بعثره الأب على طاولة القمار
عاهد نفسه ألا يكون مثلهما؛ مضى بعزم
يتحسس الجيوب.
«شوكة»
المغتصب، القاتل، وسارق خزائن الدولة،
جلهم أطلق صراحهم،استبشرت خيرا
لم تكن جريمتي ذات معنى
سوى أني بصقتُ في وجه صاحب مرسوم العفو،
حين داس ذات يوم على العلم.
«انتقام»
صوت وشوشة
هذه المرة من أسفل السرير:
- أهذا زوجكِ
-نعم
-ولمن الصوت الأخر
- إلتفت إلي ودعك منهما
-آه، يا لحقارته!
-ليس أحقر من زوجتك
«ضراعة»
احدودب ظهره،قرقر بطنه؛
مضى بحزم يبحث عن الفاعل
حين وجده،
بصق…ثم طفق يلمع حذاءه
«انتصار»
يتقابل الفريقان وجها لوجه،يشمر كلاهما عن ساعده،
تسكن الساحة فجأة،إلا من أنين طفل.
يقرران تنكيس سلاحهما؛
يتدلى قايبيل باحثا لنفسه عن مأوى
«مراسِم »
أطقم سوداء يرتدون،في عرض مهيب يشيعونه،
قبل أن يرقص حصاني فرحاً،
يقرصني أحدهم قائلاً:
أكل هذا لأجل كلبه المدلل؟!.
«ضرر»
كل ما نوى الدخول لفظته عبارة
«كل من في الداخل حمير»
إمام المسجد كان قد كتبها
ليمنع الحمير من الدخول.
«معمعة»
بعد ولادة عسرة ولت بجسدها
شطر موطن الصنع
فيما الطفل الذي تدلى من رحمها
توطّن عنق الشرق؛ حيث قذف برأسها.
«يمني»
-تحررت دولتك
-اطلق سراح راتبك
-انتعش ريالك
ادار ظهره بعدماحدق في وجوههم قليلا،
قهقه،ثم طفق يكمل مسيرته،في مُستشفى المجانين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر