- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
مشاعري ياصديقي داخلي غرقى
فلا تزدني انزعاجا فوق ما ألقى
لم يعطك الله مرآة لتقرأني
كما تشاء لكي تستلهم الصدقا
الصدق ملء عيوني ليس يجهله
إلا المغالون والباغون والحمقى
أنا أنا في تباريحي وفي فرحي
مهما تحولت عني لن تجد أنقى...
نظرت لي من زقاق ضيق لترى
ضحالتي فرأيت البحر منشقا
هواك يملأ وجداني وتطعنني
متى ستدرك اني هالك عشقا ؟!
ما كنت صاحب عين كي تحاسبني
على هواك فداك الأعين الزرقا *
ولا اتخذت بديلا عنك يشغلني
سوى انتحاري .. إن أهملتني..شنقا
ه
قلبي ببابك أدماه الوقوف متى
سيشعر الباب بي أو تسمع الطرقا؟
تركتني في مقام القهر منتظرا
رضاك حتى فقدت السمع والنطقا
ولا رضيت ولا حررت منك يدي
لأستريح لأنسى الذل والرقا
__________________________
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


