- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
الشاعر المبدع حسن أحمد اللوزي لمع نجمه في قاهرة المعز مطلع السبعينات. كان صدور مجلة «الكلمة» في الحديدة بداية حضور اللوزي، وفيما بعد في «الحكمة»، و«اليمن الجديد»، و«ملحق الثورة الأدبي».
كان حسن من نجوم الحداثة الشعرية. في سبعينيات القرن الماضي أصدر مع زميله الفلسطيني عبد الرؤوف يوسف «أوراق اعتماد لدى المقصلة»- ديوانهما الأول، وكان للإصدار صدىً رائعاً منتصف السبعينات، وتحديداً بعد حركة الـ13 من يونيو.
عُيِّنَ اللوزي وكيلاً لوزارة الإعلام بعد عمله كمدير لمكتب الأستاذ يحيى العرشي. كان تعيينه، والفقيد الأديب زين السقاف إلى جانب الوزير يحيى العرشي مؤشر التجديد، والحداثة، والانفتاح في عهد الشهيد إبراهيم الحمدي.
عملنا معاً، تزاملنا، ترافقنا، اتفقنا واختلفنا، وفي الاتفاق والاختلاف بقي قدر من الود والاحترام.
حسن أحمد اللوزي أديب متعدد المواهب. رأس اتحاد الأدباء والكتاب- فرع صنعاء منتصف السبعينات، وكان من كتاب القصة المرموقين- «المرأة التي ركضت في وهج الشمس». يمتلك مقدرة لغوية مدهشة. كتب عنه نقاد عديدون من أهمهم: الدكتور عبد العزيز المقالح، والأستاذ عبد الودود سيف.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


