- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
الأربعاء 8 يوليو 2020
صباح السبت 15 يونيو74 ، من بيت المسيبي وسط صنعاء خرجنا ذاهبين إلى اختبار الثانوية العامة، كانت ثمة صورة ملصقة على الجدران، تريح النفس حين تتملى في قسمات وجه صاحبها، نصفية، نجماتها وطيرها خارج المألوف، من التقطها إبدع ، ومن اختارها لتكون بوابة للتعرف على قائد حركة 13 يونيو وكارزميته حالفه الحظ في الاختيار ….
على معظم جدرالشوارع بين السائلة ومدرسة عبد الناصرتوزعت عشرات النسخ منها ..وفي الأشهر اللاحقة والسنوات التي توالت قصيرة سريعة ترسخت صورة الحمدي الفريدة ، للامانة كثيرين ظلوا يعقدون المقارنات بين ملامحه وملامح جمال عبد الناصر….
تلك اللقطة للحمدي لم يتحدث عنها أحد، من التقطها ، متى ، كعادتنا تمرعلينا أشياء جميلة وجزء من مكون الذاكرة بدون أن نسأل ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
من التقطها ؟ ومتى ؟ ..
اتمنى ان يعصف الصديق محمد حسين العمري ذهنه وكذلك والدنا الكبيرالقاضي علي أحمد ابوالرجال ويقولوا لنا ظروف التقاط تلك الصورة التصفية للشهيد إبراهيم الحمدي …
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


