- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الخميس 14 نوفمبر 2024 آخر تحديث: الاثنين 4 نوفمبر 2024
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
على وقع أزمة العملة.. عزوف عن العمليات التجارية يحرم أسواق إيران من مليارات الدولارات
2020/07/05
الساعة 23:12
(الرأي برس_ إرم نيوز)
كشف برلماني إيراني، عن عزوف حاد من قبل رجال الأعمال والمصدرين، عن إجراء العمليات التجارية، في ظل تراجع العملة المحلية والأزمات الاقتصادية في البلاد، ما يحرم البلاد من مبالغ كبيرة من العملة الصعبة.
وقال عضو لجنة الموازنة في البرلمان الإيراني، محسن زنغنه، في تصريحات نقلتها وكالة أنباء ”ايلنا“ المحلية، يوم الأحد: ”نواجه حالة من امتناع المصدرين عن إعادة أموالهم، ما يحرم البلاد من نحو 20 مليار دولار“.
وشدد على أنه ”في ظل هذه الظروف يجب على الحكومة أن تخلق ضمانات لكي يقوم المصدرون بإيداع أموالهم في البلاد وهم مطمئنون“.
"
وحول أزمة انهيار العملة الإيرانية المحلية أمام الدولار الأمريكي، قال النائب زنغنه إن ”هناك عدة أسباب وراء ارتفاع أسعار العملات الأجنبية، منها أننا نواجه حتى اليوم العقوبات التي تفرض قيودا على دخول العملات الأجنبية للبلاد“.
وأشار إلى أن ”الأسواق غير الرسمية تقدم على عرض العملات الأجنبية لتعاملات البيع والشراء ليلا ونهارا، وهو ما أدى إلى اضطراب في الأسواق، إذ يجب التدخل لإدارة هذه الأسواق غير الرسمية التي لا تشهد أي إدارة في بلادنا“.
واعتبر عضو لجنة الموازنة في البرلمان الإيراني، أن التحكم في حجم السيولة يعد إحدى خطوات ضبط أسعار العملات الأجنبية في إيران.
وكان الرئيس الإيراني حسن روحاني قد كلف البنك المركزي في حزيران/ يونيو الماضي، بسرعة تقديم جميع المخالفين وأصحاب الديون لاستعادة العملة الصعبة الناجمة عن عمليات الاستيراد والتصدير.
وشدد روحاني في وقت سابق على ضرورة ”تحديد سقف زمني محدد لإخطار المخالفين عن ضخ العملة الصعبة“، وأنه ”في حال التخلف يجب البدء في التحقيق مع المخالفين أمام الرأي العام“ وفق ما نقلت وكالة أنباء ”إيسنا“ الإيرانية.
وكانت إيران قد أعلنت، في وقت سابق، عن توفير كميات من العملة الصعبة، لا سيما الدولار الأمريكي، بسعر مدعوم في عمليات التصدير والاستيراد، بينما تحدثت تقارير محلية عن عمليات تخلف وفساد اقتصادي لعدد من المسؤولين في هذا الملف.
يأتي ذلك في ظل تراجع قيمة العملة المحلية الإيرانية (الريال) بشكل كبير، حيث بلغ سعر شراء الدولار الأمريكي بالسوق الحرة في إيران أكثر من 215 ألف ريال إيراني، وهو انهيار غير مسبوق، لم تسجله العملة منذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في أيار/ مايو 2018.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
عبد الكريم المدي
د. عبدالوهاب طواف
أنور الأشول
فكري قاسم
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر