- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أعلن اليمن، السبت 4 يوليو 2020، تسجيل 8 إصابات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا وحالتا وفاة، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 1248 حالة في 9 محافظات يمنية.
وأوضحت اللجنة الوطنية العليا لمكافحة وباء كورونا في اليمن، أن الإصابات الجديدة تم تسجيلها في محافظات، حضرموت (6 إصابات جديدة، وحالة وفاة) ولحج (إصابة جديدة وحالة شفاء ومثلها حالة وفاة) و شبوة (إصابة واحدة جديدة) دون أن تعلن عن إصابات جديدة في بقية المحافظات.
وبينت اللجنة، أنه وبتسجيل العدد الجديد، يرتفع عدد الحالات المؤكدة في اليمن منذ 10 أبريل إلى (1248) حالة بينها (337) حالة وفاة و(537) حالة تعافي، موزعة على عدن (267 إصابة منها 194 حالة شفاء و 32 وفاة) وحضرموت (409 إصابة منها 150 حالة تعافي 82 حالة وفاة).
و تعز (245 إصابة منها 112 حالة تعافت و 63 وفاة)، ولحج (112 إصابة منها 39 حالة تعافي و34 وفاة).
وأبين (20 إصابة منها 23 حالة تعافي و5 وفيات) و المهرة (24 إصابة منها 11 حالة تعافي و5 وفيات) وشبوة (96 إصابة منها 48 حالة تعافي و 24 وفاة).
ومأرب (25 إصابة منها 15 حالة تعافي و 10 وفيات) والضالع (51 إصابة منها 13 حالة تعافي و 14 وفاة)، ويرفض الحوثيين الإعلان في المناطق التي يسيطرون عليها.
وقالت الأمم المتحدة، إن فيروس كورونا قد ينتشر بشكل أسرع وأوسع في اليمن، ويمكن أن يسقط عددا أكبر من الوفيات مقارنة مع العديد من الدول الأخرى؛ وأرجعت هذا إلى عدة أسباب أبرزها:
عدد الإصابات غير معروف
من دون أن نعرف بدقة أكبر مَن أصيب بفيروس كورونا، يصعب تجنب انتشاره أو التخطيط للتعامل مع الإصابات المحتملة. ويضع ذلك ضغوطا إضافية على النظام الصحي الهش.
ومنذ تسجيل أول إصابة بفيروس كورونا في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة المعترف بها دوليا في نيسان-إبريل الماضي، توجد صعوبات في تحديد النطاق الحقيقي لانتشار الوباء.
وقالت الأمم المتحدة إنه مع النقص في أدوات الاختبار وعدم شفافية بيانات الحوثيين والحكومة على حد سواء، من المؤكد أن العدد الفعلي للحالات أعلى بكثير.
أطباء معرضون للخطر
إلى جانب نقص الأدوية، يفتقر الطاقم الطبي في اليمن إلى معدات الوقاية الشخصية، مثل أقنعة الوجه والقفازات.
وفي شهر يونيو، توفي ياسين عبد الوارث، أحد أبرز خبراء الأمراض المعدية في اليمن، بسبب فيروس كورونا، في ما وصف بأنه ضربة كبيرة للقطاع الصحي في اليمن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر