- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
قالت مصادر متطابقة اليوم للأناضول إن مدينة "فوتوكول" الكاميرونية الحدودية مع نيجيريا، لن تقيم هذا العام احتفالات "عيد الشباب" الوطني بسبب عودة المعارك بين القوات التشادية من جهة، وتنظيم بوكو حرام من جهة أخرى في مدينة "غامبورو" النيجيرية التي لا يفصلها عن "فوتوكول" سوى جسر.
وقال مصدر محلي من "فوتوكول" اليوم للأناضول إنه "كان من المزمع تنظيم أنشطة متعددة في ساحة احتفالات المدينة غير أن المكان يبدو شاغرا لأن الناس خائفون من التجمعات".
وأضاف: "لا أعتقد أنه سيكون هناك أي نوع من الأنشطة، لقد أفسدوا عيد الشباب بالكامل" والذي يتم الاحتفال به في 11 فبراير/شباط من كل عام.
من جانبه، قال "بلاما" أحد القاطنين بـ "فوتوكول" إنه "في الصباح الباكر استمعنا إلى أصوات إطلاق نار وأصوات انفجارات فأدركنا أن المعارك قد عادت إلى "غامبورو"، فغادرنا المنزل على الفور وتوجهنا إلى مخرج البلدة".
وقال مصدر عسكري كاميروني اليوم للأناضول إن "المعارك بين الجيش التشادي وبوكو حرام قد استأنفت اليوم في منطقة "غامبورو" منذ الصباح الباكر".
وكان الجيش التشادي المتمركز في الكاميرون لمساندة جهود القوات الكاميرونية في الحرب ضد بوكو حرام قد اشتبك منذ أسبوع في منطقة غامبورو مع التنظيم المسلح ولم يمنع ذلك بوكو حرام من الدخول إلى بلدة فوتوكول يوما بعد الاشتباكات و السيطرة عليها لمدة ساعات قبل أن تستعيد قوات التحالف السيطرة على المدينة.
ومنذ بداية عام 2015، كثفت الحركة المسلحة من هجماتها داخل الدول المجاورة لنيجيريا، وقتل وجرح آلاف النيجيريين منذ بدأت "بوكو حرام" حملتها العنيفة في عام 2009 بعد وفاة زعيمها محمد يوسف، أثناء احتجازه لدى الشرطة.
ويلقى باللائمة على الجماعة في تدمير البنية التحتية ومرافق عامة وخاصة، إلى جانب تشريد 6 ملايين نيجيري على الأقل منذ ذلك التاريخ.
وبلغة قبائل "الهوسا" المنتشرة في شمالي نيجيريا، تعني "بوكو حرام"، "التعليم الغربي حرام"، وهي جماعة نيجيرية مسلحة، تأسست في يناير/ كانون الثاني 2002، على يد محمد يوسف، وتقول إنها تطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية في جميع ولايات نيجيريا، حتى الجنوبية ذات الأغلبية المسيحية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر