- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
صدرت رواية " شرخ الماء " للكاتب اليمني عبد الرحمن الخضر وجاءت الرواية في 190 صفحة من القطع المتوسط، صدرت الرواية عن دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع والترجمة
عمّان – الأردن – جبل الحسين . بناية 20.
هذا وقد سبق وصدر له : مجموعة قصصية : " سنكتب غدا " عن دار عبادي 2003 .
ولديه مجموعة قصصية ثانية تحت الطبع : " الحب في سم الخياط ".
وعن الرواية يقول لنا الروائي ما يالي:
الإطار الزمني للرواية يبدأ بمقتل المقدم إبراهيم الحمدي رئيس مجلس القيادة بالحمهورية العربية اليمنية حتى حرب 1994 الأهلية في الجمهورية اليمنية .
تتخلل ذلك أزمنة البناء الروائي وتسلسل الاحداث لتعود إلى الفترة الوجيزة قبل ثورة 1962 وإلى مشاهد من الوجود المصري باليمن عقب الثورة , وإلى المخرجات الأولى بعد حرب 1994 .
تواجه الرواية الكثير من الاشكال السياسية والمجتعية والثقافية والاقتصادية القائمة خلال الفترة بعد اغتيال الحمدي الغامض والتفجير الشهير الذي تعرض له الرئيس الغشمي ثم حيازة صالح للسلطة وسيطرته على مقاليد الحكم .
سنكون بإزاء الحضور القوي للتيار القومي والماركسي في شمال الوطن وللهجمة الشرسة التي تلقاها من قبل السلطة في الشمال خلال الاعتقالات وعمليات الاخفاء والاعدامات والحرمان من الحق في الوظيفة وخلافها من العقوبات والمضايقات التي توقفت مع إعادة تحقيق الوحدة المينية . يتواكب ذلك مع موجة الاغتيالات والاعدامات والحروب الداخلية في الشطر الجنوبي من الوطن مرورا بإعدام سالمين عام 1978 على يد رفقاه عبد الفتاح اسماعيل وعنتر وعلي ناصر محمد والآخرين , وتصفية عبد الفتاح اسماعيل وكوكبة من قيادات الحزب الاشتراكي اليمني عام 1986ببنادق حراسة رفيقهم على ناصر محمد وصولا إلى توقيع اتفاقية الوحدة وإعادة تحقيق الوحدة .
تعالج الرواية وبوجه خاص العلاقة بين السلطة والحركة القومية والماركسية ( اليسار ) خلال فترة حكم الرئيس صالح , وتشتغل بقوة على عملية غسيل المخ التي مارستها السلطة بحق المنضوين في الاحزاب اليسارية وسياسة العصا والجزرة التي اتبعتها في التعامل ليس مع هؤلاء فحسب بل مع كل المجمتع ، وكيف صار الولاء الوطني هو الولاء للحاكم، والخروج عليه هو الخيانة الوطنية العظمي.
تذهب الرواية في تفاصيل الحياة اليمنية وعادات وتقاليد وفلكلور المجتمع اليمني على المستويين الفردي والجمعي وخلال العلاقات التي سادت بين أفراد المجتمع وبين المجتمع والسلطة الحاكمة .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر