- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
ما أن اتوسط طريق كريتر حتى يستبد بي حي الشيخ عثمان لزيارته ليس كمكان فحسب ولكنه كتاريخ وأهل ونضال وروحانية.
يحتل الشيخ عثمان في ذاكرتي انداء ذكريات جميلة بعبق الحناء والكادي والمشموم اللحجي الجميل.. أقف مندهشا من إقبال الفتيات على قراطيس الحناء تحت سقف مسجد الهاشمي حيث يختلط المكان بروحانية مميزة..مشيت ذلك اليوم وحيدا بعد أن أنجزت زيارة مكتبة الشيخ عثمان وطالعت صحيفة ١٤ اكتوبر العدنية وإذا أنا أمام سيدة تشتري الفل والكادي ومما لفت نظري تعاملها مع الورود فقد كانت تتعامل مع الأغصان برقة وحب وتضعها في إناء خاص وتخطو وهي تطير من الفرحة وقد حزرت ذلك من عينيها الواسعتين ..وفيما عدا ذلك كنت أقرأ الصحيفة واتطلع إلى المارة وإلى منارة الهاشمي وهي تقاسم الناس فرحتهم..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


