- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
افتتح الرئيس الفلسطيني محمود عباس الثلاثاء مبنى السفارة الفلسطينية في العاصمة السويدية ستوكهولم، وهي خطوة تعتبر تاريخية بالنظر إلى كونها أول سفارة لدولة فلسطين في عضو بالاتحاد الأوروبي.
وتلقى عباس خلال زيارته للسويد، التي بدأها أمس الاثنين وتستغرق ثلاثة أيام، سلسلة من المطالب والالتزامات بتلقي مساعدات جديدة من الحكومة السويدية.
واجتمع عباس خلال زيارته مع رئيس الوزراء ستيفان لوفين، وتركزت المباحثات على سبل إحياء عملية السلام المتوقفة وذلك بعد الانتخابات المقررة في إسرائيل منتصف آذار/ مارس المقبل وكيفية مكافحة الفساد في الأراضي الفلسطينية.
وفي مؤتمر صحفي مشترك، قال لوفين: "تريد السويد أن ترى استئناف عملية السلام، ونحن نشجع جميع الأطراف الفاعلة على أن تكون بناءة". من جهته قال الرئيس الفلسطيني: "لا يمكننا تحقيق أي سلام إذا لم نجلس على طاولة المفاوضات".
وعن الفساد، قال عباس: "لا أستطيع أن أقول أنه لا يوجد لدينا فساد، ولكن هناك استعداد لمحاربته بجميع أشكاله".
من جانبه، أضاف لوفين أن الجانبين وقعا على اتفاق معونة ثنائية لمدة خمس سنوات بقيمة 5,1 مليار كرونة سويدية (179 مليون دولار) بهدف تعزيز الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان.
يذكر أن الاعتراف السويدي في الثلاثين من تشرين أول/ أكتوبر الماضي أغضب إسرائيل، التي استدعت سفيرها لدى ستوكهولم لمدة شهر.
وتدهورت علاقات السويد مع إسرائيل منذ ذلك الوقت، إذ تجلى ذلك أيضاً في إلغاء وزيرة الخارجية السويدية، مارغوت فالستروم، زيارة مقررة لإسرائيل في كانون الثاني/ يناير.
ولم تعترف معظم دول غرب أوروبا وكذلك الولايات المتحدة رسمياً حتى الآن بفلسطين كدولة، على الرغم من إعلان الجمعية العامة للأمم المتحدة اعترافاً من الناحية الفعلية عام 2012.
وتعترف إجمالاً 135 دولة بفلسطين، من بينها العديد من دول شرق أوروبا، التي فعلت ذلك قبل انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

