- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أرسلت المليشيا الحوثية الموالية لإيران، الثلاثاء 26 مارس 2020، بتعزيزات عسكرية وبشرية ضخمة، إلى أطراف مديدرية ردمان بمحافظة البيضاء (جنوب شرق صنعاء)، مع اقتراب المهلة الحوثية لقبائل اليمن.
وقالت مصادر محلية، إن التعزيزات الحوثية، تأتي بعد أيام من تكليف زعيم الجماعة الإرهابية عبدالملك الحوثي، لـ«أبو بدر»، بقيادة المعركة المتوقعة في محافظة البيضاء، بدلًا عن أبو علي الحاكم الذي تشير معلومات عن مقتله في غارة جوية منتصف بداية الشهر الجاري، وفقًا لصحيفة الحديدة لايف.
وأبو بدر الحوثي، قائد المهام الصعبة لدى الجماعة، وهو من قاد الحرب والحصار على منطقة دماج، وهو ما يشير إلى أن الحوثيين يعتزمون شن حربًا شرسة على محافظة البيضاء وقبائل اليمن، دون الالتزام بالدعوات الدولة لوقف الحرب والتوحد لمجابهة تفشي فيروس كورونا الذي ينتشر في مناطق المليشيا بطريقة كبيرة.
وأكدت المصادر، أن التعزيزات البشرية والعسكرية الحوثية، قابلها انتشار كثيف لقبائل اليمن، وخصوصًا في شمال آل الطاهر ووديان جبحان الحمادة وابن مسعد شمال السوداية، استعداد لما يبدو لهجوم متوقع من قبل الحوثيين، قبل أن تنتهي المهلة المحددة في 10 شوال.
والخميس 14 مايو 2020، انتهت المفاوضات بين القبائل اليمنية التي أعلنت النكف القبلي للدفاع عن شرفهم وعرضهم والمليشيا الحوثية، دون الوصول إلى نتائج مرضية للقبائل، التي وضعت خمس شروط.
ورفضت اللجنة التي أرسلها زعيم الجماعة الإرهابية عبد الملك الحوثي، مناقشة الشروط التي وضعتها القبائل، وهي الإفراج عن أسرى آل الأصبحي، وتفعيل الإدارة المحلية، واسترجاع المنهوبات، وتسليم قتلى جهاد الأصبحى للعدالة، وأن يتم تحييد مديرية ردمان عن الصراع السياسي بين الحكومة اليمنية والمليشيا الحوثية.
و أمهلت تلك اللجنة، ياسر العواضي وقبائل اليمن حتى 10 شوال، بالخضوع والاستسلام كاملًا، وتسليم أسرة الأصبحي، إضافة إلى تحشيد مقاتلين من المديرية لمقاتلة القوات الحكومية اليمنية التي تقاتل في مدرية قانية شمال شرق ردمان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر