- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
نظر الفتى سلمان إلى المواد الغذائية الكثيرة التي جلبها والده من السوبر ماركت وسأل امه لمن هذه الحاجات يا أمي قالت الأم ببشاشة هذه لرمضان اما سمعت أنه سيقدم علينا غدا
كان سلمان الصغير ذو الست الأعوام يتصور رمضان رجلا ضحوكا يحب الأطفال ويدخل كل بيت وانتظر ذلك اليوم ليرى رمضان ويدعه يأخذ حاجياته من السوبر ماركت.
وبينما كانت الأسرة مجتمعة وسلمان في غرفته سمع طرقا على الباب فاسرع وفتح الباب وإذا برجل يرتدي زيا أبيض واقفا في انكسار وتواضع قال له سلمان أنت رمضان؟ قال له نعم أنا رمضان كيف عرفتني؟ قال له: أدخل وخذ حاجاتك فدخل الرجل المسكين إلى المطبخ وأخد ما يمكنه حمله وانصرف.
واقبل سلمان فرحا على امه قائلا : لقد رأيت رمضان ولقد دخل حجرة المطبخ وناولته حاجياته أسرعت الأم إلى المطبخ فوجدت نصف المواد قد ذهبت.. فاحتضنت ابنها وقالت: أهم شيء أنك رأيت رمضان فتعال معنا نأكل طعامه.
وعلى مائدة الأفطار قال سلمان: هل سيحضر رمضان في اليوم التالي أيضا؟؟
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


