- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تعتزم السلطات في جاكرتا معاقبة الإندونيسيين الذين يخالفون قواعد التباعد الاجتماعي المفروضة لتطويق تفشي وباء كوفيد-19 عبر إرغامهم على تنظيف المراحيض العامة للتكفير عن ذنبهم.
هذه العقوبة هي من بين سلسلة عقوبات ترمي إلى الحد من تفشي فيروس كورونا المستجد في العاصمة الإندونيسية، إحدى أكبر مدن جنوب شرق آسيا.
وسيُفرض على الأشخاص الذين يخرجون إلى الشوارع من دون كمامة غرامة قدرها 250 ألف روبية (17 دولارا)، كما أن الأشخاص الذين يتنقلون ضمن مجموعات متقاربة سيواجهون عقوبة تنظيف المنشآت العامة بما فيها المراحيض مع ارتداء سترة يُكتب عليها الذنب الذي اقترفوه.
كما أن الشركات التي تتجاهل أوامر الإغلاق أو تنتهك قواعد الصحة العامة سيتعين عليها دفع مبلغ يصل إلى 50 مليون روبية (3400 دولار)، وفق القواعد التي أعلن عنها أخيرا.
وفرضت جاكرتا، المدينة الضخمة التي تعد حوالى ثلاثين مليون نسمة، حجرا جزئيا خلال الشهر الفائت في ظل التفشي السريع للفيروس ووسط تحذيرات المراقبين من كارثة صحية داهمة.
كما وضعت مدن إندونيسية أخرى قيودا مشابهة، غير أن نسبة الانتهاكات تبقى مرتفعة.
وقد تجمع مئات الأشخاص خلال الأيام الماضية في وسط جاكرتا لمناسبة إغلاق مطعم للوجبات السريعة، ما أثار موجة انتقادات واسعة.
وبلغت حصيلة الوباء في إندونيسيا الثلاثاء 1007 وفيات و14479 إصابة مؤكدة بكوفيد-19. غير أن الحصيلة الفعلية قد تكون أعلى بكثير في هذا البلد الذي يزيد عدد سكانه عن 260 مليون نسمة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر