- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
رمضان سادس يحلّ على اليمن واليمنيين وهم يعيشون ويلات الحرب التي أشعلتها ميليشيا الحوثي، ويضاف هذا العام أزمة وباء «كورونا» الذي يعاني منه العالم، غير أن اليمنيين رغم الظروف الصعبة يأملون في غدٍ أفضل.
أعباء مضاعفة
اختفت مظاهر الفرح باستقبال شهر رمضان من شوارعها، وسحقت الأوضاع المتدهورة الطبقة الوسطى وذوي الدخل المحدود ليصبحوا فقراء ومحتاجين.
سالم محمد وهو أحد النازحين في مخيم البيرين شمال غرب تعز يقول لـ«البيان» إن قدوم شهر رمضان يكون مصدراً للفرح والسعادة موضحاً أنه يعيش في خيمة دون أهل أو جيران، يقاومون الجوع والعطش في خيمهم التي لا تقيهم الأمطار ولا تحميهم من حرارة الشمس.
حالة مأسوية
ويقول أحمد علي: «شُردنا من منازلنا من قبل الحوثيين ونعيش حالة مأساوية في المخيمات، ولا تتوفر لنا لقمة العيش، ومع موسم الأمطار تمزقت خيامنا وأصبحنا نفترش الأرض ونلتحف السماء». وتمنى أحمد علي أن يكون رمضان شهراً للفرج من المعاناة والهموم الذي يعيشها مع أسرته وأن يعودوا إلى حياتهم الطبيعية في منزلة مع أقربائه وجيرانه لتعود لهم الأيام الآمنة التي كانوا يعيشونها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر