- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
كما صعدت شكوى البحار إلى الغيم
صعدنا وقال البرق لابدّ أنْ نهمي
صعدنا جرحاتِ الزمان وكلّما
صعدنا على جرحٍ نطلُّ على حلمِ
لنا ذكرياتٌ والدّخان وحزننا
كما العطر يستعصي عن الشكل والرسم
نخطُّ على الجدران نجماً ووردةً
تفوح ويأتينا الضياء من النجم
شهدنا الذي للنار ضحى بغصنهِ
ومن صار ثعباناً لينجو من السم
حلفنا بطول النّخل من قبل بذره
رأينا دماء الظبي من لوعة السهم
قرأنا اتجاه السحب في بال ريحها
علمنا بموسى وانتظرناه في اليم
وإبليس أمسكنا به مدةً ولم
نر الأرض لما غاب تخلو من الظلم ِ
ضياءٌ ولا عينٌ كإيمانِ جاهلٍ
وبالعلم يأتي الشك والحق بالعلم
إلى أين..؟ يا ميزان هل لك شوكةٌ ؟
أللوهم عقلٌ كي يخوّف بالوهم
ترى أي حبٍّ لاح والموتُ حالكٌ
فأبصرت يا هابيل درباً إلى الحِلم ؟
وسافرت نحو الغيم والغيم موقنٌ
ولكن بكفر الرمل لا ينفع الوسمي
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

