- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
عادت عائلة عبد المجيد الزنداني إلى الأضواء من جديد مع ظهور فيروس كورونا، ضمن هويتها المفضلة في إحداث بطولات وهمية بغرض التجارة في ذلك لغرض صناعة الشهرة وعلى حساب الدين..
الأمر ليس بجديد على هذه العائلة، فوالدهم عبد المجيد الزنداني، الذي كان يتحدث عن إسلام علماء الذرة والفضاء على يديه، سبق له أن سلط الأضواء حوله باكتشافه علاج لمرض الإيدز، العلاج الذي لم يري النور منذ 2012 حتى الآن..
اليوم أعطى الزنداني الراية لابنه محمد كي يواصل مسيرة والده التي بآت بالفشل على أرض الواقع، وها هو يعلن عن لقاح خاص بعلاج كورونا لينقذ العالم من هذا الوباء اللعين في فترة لا تتجاوز 72 ساعة..
قس 16 مارس 2020، أعلن محمد عبد المجيد الزنداني، أنه في غضون شهر واحد، سيعلن، اكتشاف مصل أو علاج لفيروس كورونا الذي، عجزت دول عظمي في التصدي له، رغم الإمكانيات الهائلة لها، وهو ما آثار العديد من رواد مواقع التوصل الاجتماعي.
اقتربت المهلة التي أعلن عنها الزنداني الذي يعيش في تركيا، وسط ترقب لما سيخرج ” محمد” بكلمات وأعذار عن فشله أو نجاحه في حال، وإن قدم حتى وصفة الإيدز التي سبق بها والده في تقديمها فشلت، ليس لها آثار على أي مرض.
وقبل موعد المهلة، خرجت ” أمة الله” شقيقة عبدالله، من سلالة الزنداني، لتوزع الأعذار محاولة منها لاستغال متابعيها، ومن ليس لهم عقول يتفكرون، بالقول أنها المصل أو العلاج سيتم محاربته من قبل من وصفتهم بـ«اليهود والنصارى»، بعد أن حاربوا علاج ” الإيدز” الذي نجح نجاحًا باهرًا كما تقول.
“امة الله”، تقول إنها أشرفت واطلعت على حالة امرأة من بين “المرضى” التي شفيت نتيجة مفعول مصل “آل الزنداني” ضد كورونا، وهو ما آثار العديد من نشطاء التواصل الاجتماعي، وسنسلط على الضوء على أهم ما قيل عن ذلك في التالي.
انتقد حفاوة الناس، وتوجيه الأنظار إليه، ودعا إلى تجاهله لكونه ” مهووس بجهله ولا يشكل خطر جاثم على الثقافة ولا على الدولة في اليمن، ولابد من توجيه الأنظار إلى من يشكل خطرًا على الدولة وهو عبدالملك الحوثي.
عدد آخر من نشطاء التواصل الاجتماعي، طالبوه بالاعتذار أولى من أن يتحدث أن العلاج جاهزًا، ويشفي خلال 72 ساعة.
جميل المعمري، طالبة بسرعة الكشف، وعدم المماطلة، لأن زمن إعلانه عن إيجاد مصل لفيروز كورونا، غير زمن والده الذي أعلن عن علاج الإيدز، لكون هذا الزمن أصبح منفتحًا ويتوفر فيه كافة وسائل التواصل الاجتماعي الذي قد يعري الكاذب أمام العالم، ويكشف حقيقته.
أما محمد اللوزي نشر فيديو، يتحدث عن المؤتمر الصحفي الذي عقده محمد الزنداني ليتحدث عن اختراعه لعلاج كورونا، وسط وجود أخصائي أمراض بيولوجية، الذي أفحم الزنداني بأسئلة عجز عن الرد عليها.
المصدر: الحديدة لايف
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر