- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قالت الأستاذة المناضلة فائقة السيد باعلوي الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام إن أي قرارات تتخذ بحق قيادات المؤتمر بصورة أحادية غير مقبولة ولا تتسم بأي توافق أو تخضع للنظام الداخلي للمؤتمر.
وأكدت أن مثل هكذا قرارات تمسّ وحدة وروح المؤتمر التنظيمية والوطنية ولاتعنينا.
وأشارت المناضلة السيد في معرض ردها على قرارات المؤتمر الأخيرة في صنعاء بأن القرار الذي أتخذ مؤخرا بحق 31 قياديا مؤتمريا فاعلا ومن ضمنهم مؤسسين ورفاق الزعيم المؤسس الشهيد علي عبدالله صالح ورفيقه الأمين عارف الزوكا كانت خطأ فادحا وغيرُ مبرر له، ناهيك عن كونه يؤثر بصورة واضحة وخطيرة على المؤتمر وقياداته التاريخية ويجب أن تُصحح بعيدا عن أي خلافات.
وقالت: أنا على تواصل مع الأخ العزيز المناضل الشيخ سلطان البركاني الأمين العام المساعد للمؤتمر الذي يعتبر أحد أبرز مؤسسي المؤتمر الذي، وبعلم الجميع، كان رفيقا دائما للزعيم وأتفقت معه لمواصلة السير على نهج الزعيم ووصاياه وحماية المؤتمر ووحدته التنظيمية.
وتابعت قائلة: نحن مع خطوات مدروسة تخدم المؤتمر والمؤتمريين والشعب ولسنا مع قرارات كهذه لا تخدم السلام ولا المؤتمر وميثاقه الوطني والمؤمنين بهذا الدليل النظري والفكري لأكثر من 15 مليون يمنيا ويمنية.
وأبدت المناضلة الكبيرة الأستاذة فائقة السيد استغرابها الشديد من إتخاذ قرار كهذا في الوقت الذي يتحدث فيه العالم عن سلام وحوار بين اليمنيين اضافة لجائحة كورونا التي لم تكن تتطلب فصل 31 قياديا مؤتمريا، بقدرما تحتاج توافقا وتضامنا مع شعبنا وكل قواه الوطنية للتغلب على هذه الجائحة صحيا واقتصاديا وإنسانيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر