- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قضيت اليوم معهم وقتاً رائعاً،إنهم أولادي أيضاً ، لكل منهم حكاية ، تزاحمت الذكريات حتى كدت اختنق قلت لنفسي :
قد يطاق الجمال فرداً ... ولكن كل هذا الجمال كيف يطاق
إنها خلاصة ثلاثين عاماً من الكتابة والبحث والسهر والجري والفعاليات والمهرجانات والمقايل والجنون ، وقبلها اثني عشر عاماً من القراءة والتأسيس والمحاولات الدؤوبة لتأهيل الذات .
قصتي مع هذه الكتب قصة شغف في المقام الأول، لم أكتب حرفاً واحد دون حماس وعيش في موضوعه حتى الثمالة .
شغف الشعر وعوالمه العليا
شغف الدراسات النقدية
شغف الدراسات الثقافية
شغف الكتابة في التصوف
شغف الموروث الشفاهي والفنون المرتبطة به
شغف التحقيق
ذهبت بعيداً مع الذكريات ، مالم أنشره أكثر مما نشرته ،حين عدت لتأملهم
شعرت بغصة إنني افتقد اثنين من كتبي (راتب الألفة)و(عبدالباري طاهر صوت الحرية وقلمها).يعد ساعات وصلتني هدية من صديق حميم ، الهدية هي الكتابان الغائبان وهكذا اكتملت مجموعتي
إنهم أنسي في غياب الأحبة ، هم أيضاً تاريخي الذي أفتخر به
ثمة أحباب لا يقلون حضوراً عن هذه الكتب ، يعيشون في القلب ، ويهتمون بتفاصيلي الصغيرة والكبيرة أشكرهم
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


