- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
وها قد بدأتِ...
بدأتُ...
بدأنا...
رحلةَ اللارجوعْ
لم يَعُدْ يستظلُّ بأفيائنا قمرٌ
لم تَعُدْ تستقي الضوءَ أحلامُنا
غادَرَتْنا النوارسُ والأغنيات.
....................
..........
.....
وَضِعْتِ أخيراً
وصحتُ بِمَلءِ احتراقي:
كفى
يا سماءُ اقلعي
ويا أرضُ فلتبلعي ماءكِ المتأسنَ من همزاتِ الشياطين
من وجع الكادحين
ومن سكرات القصور.
صرختُ:
ارجعي:
إنَّ خضرةَ تلك الجبالِ مزيَّفةٌ
وهذي المياه الكئيبةُ زرقتُها كاذبة.
................
........
كنتُ وحيداً
على قَشَّةٍ
وصرختُ:
تعـالي...
فغرّتكِ خضرةُ تلك الجبالِ
وزرقةُ هذي المياه
....................
...........
.....
وضِعْتِ أخيراً
وأرسلتُ قلبي
..........
.....
..
ولكنّ قلبكِ ما عاد باسمي،
وقد حِيْلَ بيني وبينكِ
صاحتْ بي الريحُ:
مُتْ باحتراقكَ
أو...
فاسبح الآن
لا فرقَ بين الحقيقة
والموت.
قلتُ:
أحملُها، وأضوعُ
لكنّكِ الآن ما عدتِ باسمي؛
فقد حيل بيني وبينكِ...
وانطفأ الموجُ...
واشترَقَتْ بالنجوم السماءُ
وضعتِ أخيراً.........
وضاعتْ
أغاني
السماء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

