- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
اشترى مستثمر قطري فندق الريتز الفخم في لندن من الأخوين باركلاي الثريين، اللذين يتنازعان على هذه الصفقة التي تبلغ قيمتها قرابة 800 مليون جنيه استرليني (900 مليون يورو).
وأعلن عن بيع الفندق مكتب ”ماكفارلاينز“ البريطاني للمحاماة الذي قدّم المشورة للمستثمر القطري، ولم يُكشف عن اسم المستثمر.
وصرّح متحدث باسم الشاري الغامض في رسالة وزعها مكتب ”ماكفارلاينز“، الجمعة: ”إنه لشرف أن نصبح المالك الجديد لفندق الريتز الذي يحمل رمزية، وأن تكون لدينا فرصة الحفاظ على أسلوبه وتقاليده“.
وفندق الريتز الواقع في شارع بيكاديلي في قلب لندن، هو أحد الأماكن الأكثر فخامة في العاصمة البريطانية.
ويضمّ الفندق 130 غرفة ويتراوح سعر الليلة فيه من 650 جنيها إلى أكثر من ستة آلاف جنيه لأكبر جناح.
وأوضح المتحدث أن الأولوية هي مساعدة الموظفين البالغ عددهم 450، في الفندق الذي شُيّد عام 1906 وإعادة فتح أبوابه في أسرع وقت ممكن، ما إن تنتهي أزمة وباء كورونا المستجدّ.
ولم يُكشف عن قيمة الصفقة، لكن المبلغ يتراوح بين 700 و800 مليون جنيه، بحسب الصحافة البريطانية.
ومنذ أشهر عدة، تسعى عائلة باركلاي البريطانية إلى بيع الفندق الذي اشترته عام 1995 بـ75 مليون جنيه.
والريتز كان أثمن ما تملك العائلة التي تُقدّر ثروتها بثمانية مليارات جنيه، وتملك صحيفة ”ديلي تيلغراف“ المحافظة المقربة من رئيس الوزراء بوريس جونسون.
وسلطت صفقة بيع الفندق الضوء على الخلاف بين الأخوين التوأمين ديفيد وفريديريك، اللذين كانا مختلفين على سعر البيع، بحسب الصحافة البريطانية.
وقال فريديريك باركلاي في تصريح لوكالة ”بلومبرغ“ المالية: ”نحن متفاجئون ومضطربون بسبب الإعلان عن بيع فندق الريتز“.
وأضاف: ”لم تتمّ استشارتنا ولم نُعطِ موافقتنا على عملية البيع“.
وكان فريديريك قد حذّر قبل البيع من أنه مستعدّ للجوء إلى القضاء في حال كانت قيمة الصفقة منخفضة جداً، وأكد أنه حصل على عروض تفوق المليار جنيه.
ووجدت عائلة باركلاي نفسها مؤخراً وسط اضطرابات؛ بسبب قضية تنصّت غير مشروع على خلفية نزاع حول طريقة إدارة شؤونها.
وأكد فريديريك باركلاي في وقت سابق أمام المحكمة أن ابن أخيه سجّل كلامه بشكل سرّي منذ أشهر عدة.
وتقدّم رجل الأعمال البالغ 85 عاماً وابنته بدعوى قضائية ضد ثلاثة من أبناء شقيقه ونجل أحدهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر