- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

اشترى مستثمر قطري فندق الريتز الفخم في لندن من الأخوين باركلاي الثريين، اللذين يتنازعان على هذه الصفقة التي تبلغ قيمتها قرابة 800 مليون جنيه استرليني (900 مليون يورو).
وأعلن عن بيع الفندق مكتب ”ماكفارلاينز“ البريطاني للمحاماة الذي قدّم المشورة للمستثمر القطري، ولم يُكشف عن اسم المستثمر.
وصرّح متحدث باسم الشاري الغامض في رسالة وزعها مكتب ”ماكفارلاينز“، الجمعة: ”إنه لشرف أن نصبح المالك الجديد لفندق الريتز الذي يحمل رمزية، وأن تكون لدينا فرصة الحفاظ على أسلوبه وتقاليده“.
وفندق الريتز الواقع في شارع بيكاديلي في قلب لندن، هو أحد الأماكن الأكثر فخامة في العاصمة البريطانية.
ويضمّ الفندق 130 غرفة ويتراوح سعر الليلة فيه من 650 جنيها إلى أكثر من ستة آلاف جنيه لأكبر جناح.
وأوضح المتحدث أن الأولوية هي مساعدة الموظفين البالغ عددهم 450، في الفندق الذي شُيّد عام 1906 وإعادة فتح أبوابه في أسرع وقت ممكن، ما إن تنتهي أزمة وباء كورونا المستجدّ.
ولم يُكشف عن قيمة الصفقة، لكن المبلغ يتراوح بين 700 و800 مليون جنيه، بحسب الصحافة البريطانية.
ومنذ أشهر عدة، تسعى عائلة باركلاي البريطانية إلى بيع الفندق الذي اشترته عام 1995 بـ75 مليون جنيه.
والريتز كان أثمن ما تملك العائلة التي تُقدّر ثروتها بثمانية مليارات جنيه، وتملك صحيفة ”ديلي تيلغراف“ المحافظة المقربة من رئيس الوزراء بوريس جونسون.
وسلطت صفقة بيع الفندق الضوء على الخلاف بين الأخوين التوأمين ديفيد وفريديريك، اللذين كانا مختلفين على سعر البيع، بحسب الصحافة البريطانية.
وقال فريديريك باركلاي في تصريح لوكالة ”بلومبرغ“ المالية: ”نحن متفاجئون ومضطربون بسبب الإعلان عن بيع فندق الريتز“.
وأضاف: ”لم تتمّ استشارتنا ولم نُعطِ موافقتنا على عملية البيع“.
وكان فريديريك قد حذّر قبل البيع من أنه مستعدّ للجوء إلى القضاء في حال كانت قيمة الصفقة منخفضة جداً، وأكد أنه حصل على عروض تفوق المليار جنيه.
ووجدت عائلة باركلاي نفسها مؤخراً وسط اضطرابات؛ بسبب قضية تنصّت غير مشروع على خلفية نزاع حول طريقة إدارة شؤونها.
وأكد فريديريك باركلاي في وقت سابق أمام المحكمة أن ابن أخيه سجّل كلامه بشكل سرّي منذ أشهر عدة.
وتقدّم رجل الأعمال البالغ 85 عاماً وابنته بدعوى قضائية ضد ثلاثة من أبناء شقيقه ونجل أحدهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
