- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

تخفض كبرى شركات النفط والغاز في العالم الإنفاق هذا العام بعد انهيار أسعار النفط الناجم عن تهاوي الطلب بسبب فيروس كورونا، وحرب أسعار بين أكبر المصدرين السعودية وروسيا.
وتشكل التخفيضات، التي أعلنت عنها بالفعل 5 شركات نفط كبرى من بينها: أرامكو السعودية، ورويال داتش شل، مجتمعة هبوطًا بنسبة 20 % من خططها المبدئية للانفاق.
وقالت إكينور النرويجية، أمس الأربعاء، إنها ستخفض الإنفاق الرأسمالي بنحو ملياري دولار، في حين قالت شيفرون، يوم الثلاثاء، إنها ستخفض إنفاقها الرأسمالي هذا العام بأربعة مليارات دولار.
وتقول شركات أخرى، مثل: إكسون موبيل الأمريكية العملاقة، وبي.بي البريطانية، إنها ستخفض الإنفاق الرأسمالي لكنها لم تعطِ أرقامًا حتى الآن.
وقالت شركة النفط البرازيلية ”بتروبراس“ إنها ستقلص الإنتاج في الأجل القصير، وستؤجل دفع توزيعات الأرباح، وستخفض خطتها الاستثمارية للعام 2020 بين إجراءات أخرى تستهدف خفض التكاليف في مواجهة جائحة فيروس كورونا.
وتراجعت أسعار النفط 60 % منذ يناير/ كانون الثاني، إلى أقل من 30 دولارًا للبرميل، وسجل خام برنت القياسي 26.70 دولار للبرميل، أمس الأربعاء، إذ يلقي تهاوي الطلب على الوقود بظلاله على حزمة تحفيز اقتصادي أمريكية ضخمة.
ويقول مستثمرون أيضًا إنه في حالة استمرار الأزمة الحالية، فإن تخفيضات الإنفاق التي أعلنت عنها شركات النفط الكبرى قد لا تكون كافية لجعلها تبقي على التوزيعات دون أن تزيد مستويات ديونها المرتفعة بالفعل.
وبلغت ديون شيفرون، وتوتال، وبي.بي، وإكسون موبيل، ورويال داتش شل، مجتمعة 231 مليار دولار في نهاية 2019، وهو ما يقل قليلًا عن 235 مليار دولار سجلتها في 2016 عندما تهاوت أسعار النفط أيضًا إلى أقل من 30 دولارًا للبرميل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
