- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الاربعاء 05 نوفمبر 2025 آخر تحديث: الأحد 2 نوفمبر 2025
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قصيدة - إيمان السعيدي
2020/03/19
الساعة 11:05
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
وحدي ، وأرضٌ .. متى يا ربُّ أحملها
بشرىً ؟! وتشعلني هذي الرّبى عَزْفا
وثمّة الآن موسيقى و قافيةٌ
تستفتيان رباباً في فمٍ جَفّا
هنا الأناشيدُ خَجلَى ، أيّ نازلةٍ
مذ ألبسوها طُقوساً شقَّتِ الصَّفا !؟
تؤرّخُ الحربُ في الأيام فتنتها
في كل دارٍ فصولٌ تُخرِسُ الوصفا
هذي الجموعُ لأقصى الموتِ سالكةٌ
تمضي لجرحٍ بهذي الأرضِ لا يُشفى
وفي الفراغاتِ ذئبٌ جائعٌ ودمٌ
و مِديَةٌ كلَّ يومٍ تَفقأُ الطَرفا
كم يُطعمُ الخوفُ في الماضين أفئدةً
باسمِ الحياةِ ، و يَحشو نبضها خوفا
ياذي البلادُ ، وبعض البوح توقده
بي العذاباتُ حتى لا أعي حرفا
لا شيءَ يومضُ في الأرجاء ِ ! كيف غدتْ
هذي القناديلُ في إشراقِها تُخفى !؟
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


