- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
سجل الدولار الأمريكي رقما قياسيا جديدا مقابل الجنيه السوداني، اليوم الإثنين، ووصل في مداولات السوق السوداء بأسواق الخرطوم، إلى 112 جنيها، مع توقعات باستمرار ارتفاعه على حساب الجنيه.
وشهدت تداولات سوق الخرطوم الموازي ”السوق السوداء“، ارتفاعا ملحوظا في الطلب على الدولار مع شح في العرض، أدى لارتفاع الدولار مقابل الجنيه السوداني، إلى سعر قياسي غير مسبوق في تاريخ الدولة، بحسب متعاملين.
وأرجع تاجر عملة، فضل عدم ذكر اسمه، الارتفاع في الدولار، إلى الطلب الكبير من قبل شركات وأفراد.
وقال لـ ”إرم نيوز“، إن ”الدولار ارتفع إلى 112 جنيها بنهاية تداولات، اليوم الإثنين“، مرجحا أن ”السبب المباشر في الزيادة الكبيرة على سعر الدولار، منح وزارة المالية عطاءات لشركة الفاخر بدون منافسة، والتي تدور حولها إشكاليات كثيرة، وحساب الدولار لها بـ 120 جنيها“.
وأضاف أن ”الفاخر يمكنها شراء الدولار من السوق الموازي بواقع 115 جنيها؛ ما تسبب في ارتفاع سعر الدولار على نحو مفاجئ“.
وحدد بنك السودان المركزي، سعر الدولار الأمريكي بـ 58 جنيها، بعد حل بآلية وضعتها الحكومة السابقة باسم ”صناع السوق“ للتحكم في تحريك سعر العملات الأجنبية بالبلاد.
وعرض تجار السوق السوداء، اليوم الإثنين، شراء الدولار بـ 112 جنيها، والبيع بـ 115 جنيها، بالإضافة إلى ارتفاع بقية العملات.
وكان وزير المالية السوداني، إبراهيم البدوي، قد أعلن قبل يومين، أن القطاع الرسمي فقد السيطرة على المعاملات الاقتصادية المرتبطة بالنقد الأجنبي.
ويعاني الاقتصاد السوداني من انهيار حاد؛ بسبب الفساد وسوء إدارة الموارد والعقوبات، إلى جانب فقدانه نحو 70% من عائداته النفطية، بعد انفصال جنوب السودان في العام 2011.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر