- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
اعلنت المؤسسة الوطنية للنفط أن الخسائر الناجمة عن الإغلاقات النفطية تجاوزت ملياري دولار، في حين نزل إنتاج البلاد من الخام إلى ما دون 123 ألف برميل يوميا.
وقال المؤسسة "لا يزال إنتاج النفط والغاز في تراجع كبير نتيجة تردي الأوضاع الأمنية في مختلف أنحاء ليبيا، مما تسبب بدوره في تعطيل عمليات الإمداد والنقل".
وأضافت -في نشرة حول تبعات إقفال إنتاج النفط- أن إنتاج النفط نتيجة للإقفالات التي طالت الموانئ وخطوط الأنابيب بلغ 122 ألفا و430 برميل نفط يوميا بحلول يوم الأحد 23 فبراير/شباط 2020.
وأغلقت قوات موالية للواء المتقاعد خليفة حفتر موانئ وحقول نفط رئيسية قبل شهر في إطار صراع على السلطة مع الحكومة المعترف بها دوليا في طرابلس.
ووفق المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، تسبّب الانخفاض القسري في معدلات الإنتاج الذي فرضته الإقفالات في خسائر مالية كبيرة فاقت 2.1 مليار دولار منذ 24 يناير/كانون الثاني 2020.
وبحسب معطيات المؤسسة، بلغ الفاقد اليومي من النفط نحو 1.1 مليون برميل، في حين وصل الفاقد التراكمي للإنتاج نحو 36 مليون برميل، أما الخسائر اليومية فتتجاوز 61 مليون دولار.
وكان معدل الإنتاج اليومي للنفط في ليبيا يفوق 1.2 مليون برميل نفط يوميا قبل إعلان "القوة القاهرة" بتاريخ 18 يناير/كانون الثاني الماضي.اعلان
محليا قالت المؤسسة إنها مستمرة في توفير المحروقات بالمناطق الشرقية والوسطى بكميات كافية لسد احتياجات النقل ومتطلبات المواطنين.
وأشارت إلى أن مستودعات التخزين في طرابلس وبعض المناطق المحيطة بها والمناطق الجنوبية لا تزال تعاني من نقص في الإمدادات بسبب تردي الأوضاع الأمنية
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر