- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
اشترت شركة الريان القطرية للاستثمار السياحي، المملوكة بالكامل لحكومة الدوحة، فندقين في اسطنبول بقيمة 93 مليون يورو ما يعادل 102 مليون دولار.
وتأتي الصفقة، التي أعلن عنها سنان كوسا أوغلو، المدير العام لفندقي ”جي دبليو ماريوت اسطنبول بوسفور“، و“شيراتون اسطنبول سيتي سنتر“، بعد فترة قصيرة من الإعلان عن شراء والدة أمير قطر، الشيخة موزة آل مسند، قطعة أرض كبيرة على طريق قناة اسطنبول الجديدة، التي يثير مستقبلها جدلًا في تركيا.
وأشار كوسا أوغلو خلال حفل افتتاح فندق ”ماريوت اسطنبول“ بمنطقة قره كوي، إلى أن شركة الريان للاستثمار السياحي تمتلك حاليا 27 فندقا في كل من أوروبا، وإفريقيا، وأمريكا الشمالية، والشرق الأوسط.
ووفق وكالة الأناضول الحكومية، فقد قال أوغلو إنه فيما يخص فنادق المجموعة باسطنبول، فإن الشركة القطرية أنفقت 93 مليون يورو لشراء فندق ”جي دبليو ماريوت اسطنبول بوسفور“، وفندق ”شيراتون اسطنبول سيتي سنتر“.
وتم إنشاء الفندق المذكور قبل 180 عامًا، من قبل معماريين إيطاليين، واستخدم في البداية كمركز تجاري، ومن ثم أصبح خاناً تقليدياً تحت مسمى ”خان ولي علمدار“.
وقبل 4 سنوات، أعلنت شركة ”الريان“ القطرية، استثمارها في ”جي دبليو ماريوت اسطنبول البوسفور“، حيث أخضعته لعمليات ترميم وصيانة كبيرة بهدف افتتاحه كفندق.
وفي ديسمبر الماضي، تناولت وسائل إعلام تركية تفاصيل ما اتفق على تسميته ”صفقة سرية“ تتضمن تسهيلات قدّمها النظام التركي برئاسة رجب طيب أردوغان لأفراد في الأسرة الحاكمة القطرية، ما أثار غضب المعارضة التي طالبت بكشف تفاصيلها.
ويرى مراقبون أن الاستثمارات القطرية التي تبدو اقتصادية في الواجهة تمثل في الحقيقة دعمًا لنظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي سبق وأن قدمت له الدوحة مبلغ 15 مليار دولار في العام 2018 لانتشاله من أزمة اقتصادية خانقة وانهيار سعر الليرة مقابل الدولار الأمريكي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر