- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال يمنيون على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، إن الفرق بين الإنترنت في بلادهم وبقية دول العالم كالفرق بين حكم الميليشيات والدولة في إشارة إلى ميليشيا الحوثي التي تضيق الخناق عليهم.
وشهدت خدمة الإنترنت، في العاصمة صنعاء ومناطق سيطرة ميليشيا الحوثي ، انقطاعا شبه تام في اليومين الماضيين.
وكانت وزارة الاتصالات في صنعاء، أعلنت في 9 يناير الماضي، “خروج أكثر من 80 بالمئة من سعات الإنترنت الدولية في اليمن، عن الخدمة جراء تعرض الكابل البحري (فالكون) للانقطاع في السويس”.
من جانبها، حمّلت ميليشيا الحوثي، الأحد 9 فبراير 2020، التحالف العربي والحكومة اليمنية، مسؤولية التوقف شبه التام لخدمة الإنترنت في المناطق الخاضعة لسيطرتها.
ونقلت قناة “المسيرة” الناطقة باسم المليشيات الحوثية عن مصدر مسؤول في وزارة الاتصالات بحكومة الإنقاذ الوطني المشكلة بصنعاء غير المعترف بها، قوله إنه “من المتوقع عودة خدمة الإنترنت في غضون أيام وفقا للموعد المعلن عنه سابقا من شركة تيليمن (نهاية فبراير)”.
وشكك مغردون في رواية ميليشيا الحوثي مؤكدين أن قطع الإنترنت تكتيك مستمد من إيران واستباق لانتفاضة شعبية ضدهم بسبب تردي الأوضاع.
وكانت ميليشيا الحوثي استبقت توقيف خدمة الإنترنت، بحملة واسعة الشهر الماضي، لقطع شبكات الإنترنت المحلية (الواي فاي) في مناطق سيطرتها، بعد رفعها سعر تعرفة الإنترنت بنسبة تجاوزت 130 بالمئة، إضافة إلى تعمدها إبطاء سرعة الإنترنت بشكل متعمد منذ سنوات.
ورجح مراقبون أن وراء إجراءات التضييق الحوثية المستمرة على خدمة الإنترنت مخاوف من اندلاع انتفاضة شعبية ضدها، تساهم الإنترنت في توسعها، إذ لجأت أكثر من مرة إلى الحد من سرعة الإنترنت في صنعاء لعزل المواطنين، وهذا تكتيك لجأت إليه إيران خلال الاحتجاجات الماضية لقمع الاضطرابات.
وكان وزير الاتصالات في حكومة الحوثیین غير المعترف بها، مسفر النمير هاجم في تصريحات متلفزة، مستخدمي الإنترنت في اليمن، واتهم ملاك الشبكات بممارسة التجسس وبيع الممنوعات.
وكانت مصادر إعلامية قد كشفت في وقت سابق عن توجهات حوثية نحو إجراءات تطال خدمة الإنترنت، لعزل السكان والرأي العام في المناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيا، وصولا إلى حجب تطبيقات ومنصات التواصل الاجتماعي والتراسل الفوري.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر