- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

تصاعدت أزمة الفنان المصري محمد حماقي، ومطرب المهرجانات حسن شاكوش، بسبب أغنية الأخير بنت الجيران التي اقتربت من تجاوز 60 مليون مشاهدة عبر موقع الفيديوهات يوتيوب.
وأثير جدل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما قرر الملحن المصري محمد مدين، التقدم بشكوى ضد مطرب المهرجانات حسن شاكوش، لنقابة المهن الموسيقية، متهما إياه بسرقة ألحان مهرجان بنت الجيران من أغنية حاجة مستخبية لمحمد حماقي.
وحسب تقارير صحفية، تعود بداية القصة إلى أن ملحن الأغنية محمد مدين، كان قد قام بتقديم شكوى لدى نقابة المهن الموسيقية ضد شاكوش، يتهمه فيها بسرقة لحن أغنيته حاجة مستخبية والتي قدمها لمحمد حماقي منذ عدة أعوام.
وكان مدين قد تأخر في تقديم الشكوى، نظرا لأن الاغنية كانت تذاع فقط عبر يوتيوب، ولكن بعد أن تم اذاعتها عبر إذاعات الراديو قام بتحرير الشكوى بعد موافقة حماقي.
وبعد أيام من تحرير الشكوى، دار اتصال بين محمد حماقي وحسن شاكوش، من أجل تهدئة الأجواء والتنازل عن الشكوى، مقابل أن يعتذر شاكوش عن سرقة لحن الأغنية في فيديو يبثه على صفحته.
وبعد أن وافق شاكوش على ذلك، تهرب من حماقي، ورفض بث الفيديو، وهو الأمر الذى أدى إلى مطالبة حماقي ومدين بتسريع الشكوى التي قدمها الأخير لنقابة الموسيقيين من أجل أخذ حقهم.
وتابع ملحن أغنية حاجة مستخبيه: "أن ما حدث من تعدي واضح، ويعتبر استكمال لحالة الجهل وانهاك حقوق المبدعيين المستمرة والتي لا تتوقف والتي يجب التصدي لها".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
