- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بينونة للعقارات تتواجد في معرض الشارقة العقاري "إيكرس" 2025
- وثائق رسمية تكشف اختلاس مسؤولي هيئة الأدوية بصنعاء أكثر من 128 ألف دولار وأمانات رواتب الموظّفين
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن تكشف عن قائمة جديدة لشركات الحوثيين
- وكيل مصلحة الهجرة والجوازات: نسعى لتسهيل إجراءات الحجاج بالتعاون مع وزارة الأوقاف لإنجاح موسم حج 1446 هـ
- الأوقاف تمدد فترة تسجيل الحجاج حتى الـ 10 من فبراير
- جامعة عدن تستضيف ندوة علمية حول «الوعل في تاريخ اليمن»
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يتضامن مع الإعلامي أحمد حسين الفرحان
- مصر.. الاتحاد العربي للتطوير والتنمية يعلن عن بروتوكول تعاون مع المركز القومي للبحوث
- منصة (P.T.O.C) تكشف استراتيجية إيران السرية لتمويل الحوثيين عبر تجارة الأدوية (تفاصيل خطيرة)
- جريمة شنيعة في تعز: مشرف حوثي يقتل شقيقته ويصيب ابنها والمليشيا ترفض تقديمه للمحاكمة
الأربعاء 29 يناير 2020
سأقولها وبالفم المليان : إلى متى سنظل أو بالأصح سيظل البعض يبايع بعبد الرقيب عبد الوهاب وحسن العمري؟ إلى متى سيظلون يتعاملون مع القضايا الكبرى لهذا البلد وكأنهم في سوق نقم لبيع الابقاروالثيران ؟؟ إلى متى سيظل هذا البعض ينكرأن الهاشميين ليس لهم دور في ثورة 26 سبتمبر62 والتي سرقها بعض من ادعوا انهم " ثوار" وهم في حقيقة الأمروكما قال عبد اللطيف ضيف الله وهوثائر حقيقي " وأنا ثورمن الاثوار" ، فان قالها قاصدا وارسل بها رسالة إلى من لاعلاقة لهم بها ، فقد صدق ، وأن اخطأ في التعبيرفلايعيبه ذلك ، فكلنا بشروكلنا نخطئ ، والرجل كان ثائرا حقيقيا …
أقول أن عبد الرقيب عبد الوهاب ولا أدري حتى آخررتبة له ، والفريق العمري ، هما بشر، وهما يمنيين ، فاتركوا قوة العادة في تصنيف أن ذاك من صنعاء وذاك من الحجرية !!! ، هما من اليمن وإلى اليمن ينتسبون ، إن أصابوا فلهم الشكر، وان اخطئو ا فهم بشر...لاتحولوهم إلى أسهم في بورصة بيع وشراء الأراضي ، واهمس في أذان من به صمم حتى وان تعمد عدم السماع أن عبد الرقيب استشهد بعد أن خدع ثقة منه بانها " عزومة بالفعل " واليمنيين لايخونون من يدخل إلى بيوتهم !!!!، عبد الرقيب لم يكن يمتلك حتى دكان ، والعمري مات فذهب أولاده يراجعون على راتبه ، ومن يبايعون به ويشتروا اختفوا لحظتها ، لسبب انهم يذكون نار الفتنه بين " مطلع ومنزل " …
نحن نؤمن باليمن فقط التي هي حق الشوافع والزيود ، والهاشميين والاسماعيليين والبهائيين واليهود اليمنيين ...واللي عاجبه كان بها ومن لايعجبه ، ذلك حقه ، لكن يجب إلا يحذف زجاج الجيران بالحجارة …
عندما اعيد قراءة الرسائل الموجهه من القاضي الإرياني والشيخ عبد الله بن حسين الاحمر والفريق العمري ود. مكي ،والشيخ سنان ابو لحوم ، وابورأس الذي كتب رسالة لعبد الرقيب قال له بالحرف الواحد : إذا تستقيل ، ساقتلك بيدي ، ذلك عندما أصرعلى الاستقالة !!! الرسائل الأخرى تناشده العدول ، فتراجع ، لكن الهاربين من الميدان ظلوا يحيكون الفتن ..
لنكن شجعان ونقول أن العمري وعبد الرقيب لم يكن البعد السياسي متوافرا في شخصيتيهما ..
فلوكان متوفرا مااستطاع فلان وعلان وزعطان من ايغارصدرا الرجلين بما أدى إلى كل ما أدى إليه ...كذلك اكد اللواء محمد عبد الخالق رحمهم الله اجمعين ..
نقول بالفم المليان : اذا كانت الشجاعة متوفرة ، فلتعاد القراءة ،واتركوا الامرللجامعة بدون تدخل ، ولمراكز الدراسات والبحوث مستقبلا لتعيد التقييم بعلم ، وتعطي لكل يمني حقه الذي يستحقه ، فمن قدم يشكر، ومن باع فليرمى الى مزبلة التاريخ …
وهنا - ولست انافق احدا وليست لي مصلحة شخصية - ، فمعيب جدا ان نرى البعض يجهربالقول أن الهاشميين ليسوا يمنيين ، وليس لهم دور في نضال اليمنيين وينكرمواطنتهم ،عيب والله مثل هذا ، دعونا من الفجور في الخصومه ….
الهاشميين مكون من مكونات هذا الشعب ، وعليهم أيضا كيمنيين أن لايتعالى بعضهم ايضا بجهل فيردد في المقايل " نحن وانتم" فكما لهم حق لانمنحه نحن لهم بل البطاقة الشخصية للجمهورية اليمنية ، فعليهم موجبات المواطنة وواجباتها …ولهم مثل الآخرين حقوقها…
كلنا لهذا البلد ننتمي ...وكلنا مواطنين …
ولايحق ليمني أن يمنح يمنيا آخر بطاقة المواطنة ..
ولليمني الحق أن يسعى في رحابها بدون إذن من احد ..إلا القانون
مانريده ونقولها للمرة المليون : دولة قانون ودستور لتصان حرية الإنسان وأولها صون حقه في التعبير…..والاختيار..وحقه في أن يصل إلى موقع الرئيس بكفاءته وولائه الوطني ،وليس انتمائه الطائفي ولا المذهبي ولا الجهوي …..
والعمري وعبد الرقيب ليسوا ملائكة ولاانبياء ….فقط اتركوا الخبزلخبازيه …أنا افهم لماذا يتعالى الصراخ حولهما ، لغرض في نفس يعقوب و لكي تضيع ادوارالآخرين وهم كثر، ومن يصرخ ليس له أي دور..
فإن لم يصمتوا احتراما لعقول الاجيال ، فلدي الكثيرمما يمكنني قوله …
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر