- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قال مصرف لبنان المركزي، اليوم السبت، إن البنوك لن تقتطع من الودائع بسبب الأزمة المالية في البلاد، وذلك ردًا على مخاوف عبر عنها ملياردير عربي بارز بشأن المخاطر المحتملة أمام الاستثمارات الأجنبية.
وبث رجل الأعمال الإماراتي خلف أحمد الحبتور، مؤسس مجموعة الحبتور التي تمتلك فندقين في بيروت، تسجيلا مصورا له على حسابه الرسمي بموقع ”تويتر“، دعا فيه حاكم المصرف المركزي إلى توضيح ما إذا كانت توجد مخاطر على ودائع المستثمرين الأجانب بالدولار، وما إذا كان المصرف المركزي سيفرض مثل هذه الاقتطاعات.
Khalaf Al Habtoor
✔
@KhalafAlHabtoor
سؤالي لحاكم #مصرف_لبنان #رياض_سلامة؛ كمستثمرين عرب وأجانب لدينا إيداعات في #لبنان بالدولار لتصريف أعمالنا، وإذا كانت لدينا النية لتحويل أموال لدعم البنوك اللبنانية، فهل هي عرضة للخطر او لإقتطاع بعض منها؟ أرجو من سعادة الحاكم الرد وإيضاح الأمور للجميع.@saadhariri @BDL_Lebanon
ونشر حساب المصرف المركزي ردا على لسان حاكمه رياض سلامة قائلا: ”إن السياسة المعلنة لمصرف لبنان تهدف إلى منع إفلاس أي مصرف وبالتالي حماية المودعين“، مضيفا أن القانون في لبنان لا يسمح باللجوء إلى الاقتطاع.
وأكد أن ”مصرف لبنان يقوم بتوفير السيولة التي تحتاجها المصارف بالليرة اللبنانية كما بالدولار، ولكن شرط عدم تحويل الدولارات التي يقرضها مصرف لبنان إلى الخارج“.
وأوضح سلامة قائلا: إنه ”بإمكان المصارف اللبنانية أن تحول إلى خارج لبنان جميع الأموال التي تتلقاها من الخارج بعد 17 نوفمبر تشرين الثاني“.
وهزت أزمة لبنان المثقل بالديون الثقة في بنوكه، وأثارت مخاوف إزاء قدرته على الوفاء بواحدة من أعلى مستويات الدين العام في العالم.
وفي محاولة لمنع هروب رؤوس الأموال مع تباطؤ تدفق العملة الصعبة واندلاع احتجاجات مناهضة للحكومة، فرضت البنوك قيودا غير رسمية على الحصول على الأموال وتحويلها إلى الخارج منذ شهر أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي.
وتشكلت حكومة جديدة قبل أيام وصارت مهمتها الرئيسية هي التعامل مع الأزمة المالية المحتدمة، والتي هبطت خلالها العملة المحلية أمام الدولار.
ودعا الحبتور في السابق حاكم مصرف لبنان المركزي إلى توضيح الأمر للمستثمرين العرب الذين لديهم ”النية لتحويل أموال لدعم البنوك اللبنانية“.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


