- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
رفعت عائلات ضحايا الطائرة الأوكرانية الكنديين شكوى ضد المرشد الإيراني علي خامنئي والحرس الثوري بسبب إسقاط الطائرة بصاروخين في 8 يناير الجاري، ما أدى إلى مقتل 176 راكباً كانوا على متنها.
وذكر "المركز الدولي لحقوق الإنسان" ومقره في تورنتو، أنه يقوم باتخاذ الإجراءات القانونية نيابة عن أهالي الضحايا سعياً لتحقيق العدالة وذلك بالتعاون مع مؤسسة " غاردينر ميلر أرنولد إل إل بي" القانونية.
العدالة لضحايا الإرهاب
كما أكد المركز في تغريدات عبر حسابه على تويتر، السبت، أنه "تم رفع دعوى ضد إيران نيابة عن عائلات ضحايا رحلة الطيران رقم PS752 الأوكرانية".
ورفعت الدعوى أمام محكمة أونتاريو، تحت بند من قانون العقوبات الكندي تم إقراره عام 2012 بعنوان "العدالة لضحايا الإرهاب".
يذكر أن اعتراف الحرس الثوري بإسقاط الطائرة الأوكرانية بصاروخين تسبب في تدويل القضية وحمّل إيران مسؤولية جديدة لعدم إلغائها الرحلات المدنية عندما كانت على شفا مواجهة مع الولايات المتحدة بعد أن قصفت قاعدة عراقية يتواجد فيها قوات أميركية قبيل إسقاط الطائرة.
وتذهب بعض السيناريوهات المطروحة إلى أن إيران سمحت بالرحلات المدنية في تلك الفترة التي شهدت تصاعداً في التوتر، لأنها أرادت تجنب الخسائر في حال وقوع ضربة أميركية ردا على قصف الحرس الثوري لقاعدة "عين الأسد".
في حين يطرح عدد من المعارضين الإيرانيين سيناريو آخر يفيد بأن إيران كانت تتوقع ضربة أميركية عقب قصفها قاعدة "عين الأسد" وقد أسقطت الطائرة الأوكرانية لتلقي باللائمة على الولايات المتحدة أمام الرأي العام العالمي.
لكن بعيداً عن كل تلك التكهنات، فقد حملت الدول التي فقدت مواطنيها، على متن الطائرة، طهران المسؤولية بشكل مباشر عن الكارثة وطالبتها بالتعاون في التحقيق، لكن طهران ما زالت ترفض التجاوب وتمتنع عن تسليم الصندوقين الأسودين لأوكرانيا أو دول أخرى لفك شيفراتها التي لا تمتلك البرامج المناسبة لفتحها وتنزيل معلوماتها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر