- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
بدأت قوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن سحب الأسلحة الثقيلة من المعسكرات التابعة للمجلس الانتقالي بعدن، وفقًا لاتفاق الرياض الموقع بين الحكومة اليمنية والمجلس.
وقال شهود عيان، إن اللجنة المكلفة بحصر الأسلحة في العاصمة عدن بدأت صباح الخميس 23 يناير 2020، بسحب الأسلحة إلى معسكر حدده التحالف العربي، التي ستكون تحت إشرافه حتى لا يتم استخدامها لإقلاق الأمن والسكينة، وكضمان أن توجه إلى العدو الموحد لليمن (المليشيا الإيرانية).
وأفاد شهود عيان مشاهدتهم عدد من الدبابات يتم نقلها من معسكرات في دار سعد وبير احمد صوب احد المعسكرات حيث ستكون هذه الأسلحة تحت إشراف قيادة التحالف العربي .
يأتي ذلك بعد يومين، من اتهام وزير الخارجية اليمني، محمد الحضرمي، المجلس الانتقالي الجنوبي بمحاولة إفشال اتفاق الرياض.
والثلاثاء 14 يناير 2020، بدأت قوات الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي، عملية الانسحاب التدريجي في محافظة أبين (شرق عدن)، في الوقت الذي وصلت لجنة سعودية إلى المنطقة، بهدف حلحلة التعقيدات والمشاكل التي تحول دون تنفيذ الاتفاق.
وكانت الحكومة اليمنية قد أعلنت توقيع مصفوفة انسحابات عسكرية متبادلة بين الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي، وعودة القوات المتفق عليها بين الطرفين إلى مواقعها، حسب الاتفاق.
وينص “اتفاق الرياض” الموقع بالعاصمة السعودية، في 5 نوفمبر 2019، على عودة الحكومة اليمنية إلى عدن، وتشكيل حكومة كفاءات سياسية، والشروع بدمج كافة التشكيلات العسكرية ضمن وزارتي الدفاع والداخلية، فضلا عن ترتيبات عسكرية وأمنية أخرى، وتبادل لأسرى المعارك بين الطرفين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر