- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
أغلقت محال الصرافة في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، الأربعاء، أبوابها وأوقفت تعاملاتها البنكية، استجابة لدعوة موجهة إليهم من البنك الأهلي اليمني ومقره “عدن”.
وجاءت دعوة البنك بإغلاق محال الصرافة ووقف تعاملات البيع والشراء للعملات الأجنبية، عقب الانهيار الكبير للعملة المحلية مقابل العملات الأجنبية، بحسب أحد مالكي الصرافة بمدينة كريتر.
وقال صاحب أحد شركات الصرافة العاملة: “البنك المركزي اليمني طلب منهم إغلاق محال الصرافة اليوم، عقب دعوة وجهها إليهم بوقف تعاملات البيع والشراء للعملات الأجنبية”.
وأضاف مفضلا عدم ذكر اسمه، أن “عملية الإغلاق ستستمر حتى السبت المقبل، عقب الانهيار الكبير للعملة المحلية مقابل العملات الأجنبية، حيث وصل سعر الدولار الواحد إلى 682 ريالا يمنيا مقابل 650 سابقا، فيما بلغ الريال السعودي 178”.
وتابع: “هي المرة الأولى التي تصل فيها قيمة العملات الأجنبية في أسواق العاصمة عدن إلى السعر المتدهور، الأمر الذي تسبب في ارتفاع كبير لأسعار المواد الغذائية الأساسية ومشتقات اللحوم والأسماك”.
إلى ذلك، قال سكان محليون، في أحاديث منفصلة ، إن جميع محلات الصرافة في عدن أوقفت جميع تعاملاتها استجابة لدعوة البنك.
وقبل عامين، تدخلت السعودية لإنقاذ الريال اليمني ووقف انهياره، بإيداعها ملياري دولار في حساب البنك المركزي اليمني.
وبلغ سعر الدولار حينها 480 ريالا، لكن ذلك لم يلبث إلا فترة بسيطة، قبل أن يعاود تدهوره بشكل أكبر مما كان عليه سابقا.
وأدى انهيار العملة المحلية في اليمن، إلى تفاقم الوضع الإنساني، جراء ارتفاع أسعار السلع الأساسية، مع ارتفاع سعر المشتقات النفطية بشكل كبير.
ويعيش معظم الموظفين في اليمن دون مرتبات حكومية، منذ أكثر من 3 أعوام، في حين يعاني أكثر من 22 مليون شخص من الفقر وهم بحاجة إلى مساعدات، حسب تقديرات أممية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر