- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أدركت أنه لامناص من الارتواء.
عشرون عامًا وأنا أعيش عزلتي، عندما أخذنوني للتعرف عليها وراثيًا كانت النتيجة لا تشير إلى أنني من فصيلة البشر حينها. كانت كريات دمي تختلف لم يكتشفها العالم بعد. جيناتي الوراثية أيضا تختلف قواعدها النيتوجينية من حيث الترتيب مختلطة ما بين DNA ,RNA ; يا للهول!، كانت لديّ رغبة شديدة أن أشتم الياسمين عشيًا، أحدهم قال لي: كيف لو كشفنا أسرارك وأنت في حالة فقدان الذاكرة، كان لديه فلاشٌ يبدو أنه سيفرغ كل محتوياته في عقلي حينما تحين له الفرصة، نبؤءات ليس لها أي أساس من الصحة حسب علمي.
ماذا عن العقل إذن.. ألطف بنا يارب !
كل شيء قابل للشكوك.. هل أنا يميني أم يساري؟. ولماذا يا الله كل هذا العقاب؟؟
مجازفًا كنت أنا حين اعترفت بأنني اعتزلت الافتراض لأعود لواقعي.. يا لهذا الواقع الكئيب!
كان حلمي بيتًا صغيرًا مغطًىً بأشجار الياسمين
ماذا لو قدمت لهم برقية لنفيِّ من الحياة.. هل يستطيعون؟.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر