- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
فكك الفريق الهندسي لنزع الألغام التابع للقوات المشتركة، قنبلة تزن 80 كيلو جرام ويصل طولها متراً واحداً زرعتها مليشيات الحوثي شرق مدينة الحديدة.
وقال مصدر عسكري في القوات المشتركة، إن الفريق الهندسي لنزع الألغام التابع للقوات المشتركة قام بعملية بمسح ميداني شرق الحديدة الخميس 9 يناير 2020، تمكن خلاله من العثور على قنبلة زرعتها مليشيات الحوثي، ويبلغ وزنها 80 كيلو جرام ويصل طولها مترًا واحدًا.
وزرعت المليشيا الحوثية في معظم مناطق ومديريات الساحل الغربي قبل انسحابها وفرارها منها، الألغام والعبوات الناسفة والقذائف مختلفة الأحجام والأنواع بشكل كبير، في حقول منتظمة وأخرى عشوائية، راح ضحيتها آلاف الضحايا من المدنيين الأبرياء.
وكانت المليشيا الموالية لإيران نفذت اليوم الخميس هجومًا عنيفًا على مواقع القوات المشتركة وعلى المناطق السكنية في مناطق متفرقة بالحديدة غربي اليمن.
وقالت مصادر عسكرية إن المليشيا الحوثية نفذت هجومًا عنيفًا على مواقع القوات المشتركة في مديرية حيس جنوب الحديدة، وقصفت المناطق السكينة في الدريهمي والجاح والتحيتا، تزامنًا مع استحداث مواقع جديدة في أطراف المديرية، وهو ما يكشف سعي الحوثيين للقضاء على عملية السلام التي ترعاها الأمم المتحدة في الحديدة .
وتواصل مليشيات الحوثي خروقاتها وانتهاكاتها للهدنة الأممية منذ سريانها في أواخر العام الماضي بقصف واستهداف مواقع متفرقة للقوات المشتركة قي مختلف مناطق محافظة الحديدة.
ويقول مراقبون سياسيون في الشأن اليمني، إن مواصلة المليشيا الحوثية تصعيدها العسكري في الحديدة، دلالة واضحة بعدم قبول تلك الجماعات المبادرات الأممية والمجتمع الدولي لعملية السلام ورفضها تطبيق أي بند من بنود اتفاق ستوكهولم ووقف عملية إطلاق النار بمدينة الحديدة.
وخلال الفترة 19 -23 اكتوبر 2019 م نشرت الأمم المتحدة 5 نقاط، لمراقبة وقف إطلاق النار في منطقة الخامري ومدينة الصالح، شمالي الحديدة، وقوس النصر “شرقي المدينة”، ومنطقة المنظر “جنوبي المدينة” وفي جولة سيتي ماكس بشارع صنعاء شرقي المدينة، بإشراف رئيس البعثة الأممية لدعم اتفاق الحديدة، الجنرال الهندي أبهيجيت جوها، كان يفترض أن تستحدث الأمم المتحدة نقاط مراقبة في المناطق الأكثر سخونة، بعد أسبوعين من ذلك.
وبسبب الخروقات اليومية من قبل المليشيا الحوثية، وعدم الالتزام بذلك، يجد الجنرال الهندي أبهيجيت جوها، رئيس فريق المراقبة الأممي في الساحل الغربي، صعوبة في إقناع المليشيا الحوثية بتنفيذ الاتفاق، من أجل الانتقال للمرحلة الثانية، تمهيدًا لتطبيق اتفاق السويد.
وفي 13 ديسمبر 2018، وقعت الحكومة اليمنية والمليشيا الحوثية الموالية لإيران، اتفاقا برعاية الأمم المتحدة يقضى إلى وقف إطلاق النار و إعادة الانتشار في الموانئ ومدينة الحُديدة، خلال 21 يوماً من بدء وقف إطلاق النار؛ إلا أن ذلك تعثر حتى الآن بسبب رفض الحوثيين تنفيذ بنود الاتفاق رغم مرور أكثر من عام على توقيعه.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر