- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أعلنت "الكتيبة 604 مشاة" في سرت، انضمامها إلى قوات الجيش الليبي بعد انشقاقها عن قوات مصراتة، وذلك بسبب اتهامها بالخيانة والغدر وتسهيل دخول الجيش إلى مدينة سرت، وتمكينه من السيطرة عليها دون قتال.
وأكدّت الكتيبة في بيان مصوّر نشرته، اليوم الخميس، جاهزيتها للقتال ضمن قوات الجيش الليبي، واستعدادها للتصدّي لقوّات حكومة الوفاق، حتّى تنجو البلاد والعباد، وقالت "نحن قبلنا التحدي وسنكون أمامهم في الميدان وسيعلم الجبناء أن الذي كان يمنعنا من قتالهم هو عدم الرغبة في مواجهة أهلنا بمصراتة، لكن فات الآوان ولابد من مواجهة هؤلاء المفسدين بكل حزم".
واعتبرت الكتيبة التي قاتلت تنظيم داعش جنباً إلى جنب مع قوات البنيان المرصوص التابعة لقوات مصراتة، أن اتهامها من قبل قيادات مدينة مصرانة بخيانة العهد والغدر، هو "تزوير وكذب وقلب للحقائق وتبرير للهزيمة"، مؤكدة أن دخول الجيش الليبي كان معلوما لدى الجميع، حتى أن "قوة حماية وتأمين سرت" قامت بالاستعداد لذلك وتحشيد قواتها.
وحذّرت الكتيبة أهالي مصراتة، من مخطّطات القوات المسلّحة التي تتحكم في المدينة، الذين وصفتهم بـ"الحمقى والعملاء"، ودعتهم إلى الانتفاض ضدهم وعدم تسليمهم مصير المدينة، وأشارت إلى أن مصراتة من أكثر المدن خسارة في الأرواح والتجارة والعلاقات، بسبب استخدام هؤلاء لطاقات المدينة في تحقيق "أهدافهم الوضيعة" ومصالحهم الشخصية، وقيادتها لموت بطيء يوما بعد يوم، بحجّة أنهم لا يريدون لأحد أن يحكم البلاد من غير أهل مصراتة.
وقال البيان "هم عملاء لدول أجنبية لن يرضوا أن يحكم البلاد أحد إلا من زمرتهم أو أن يجلبو المستعمر إلى بلادهم ولهذا كل من وجدوا فيه الكفاءة والقوة لحكم البلاد همشوه أو حاربوه أو شوهوه أو قتلوه كما فعلوا بعميد بلدية مصراتة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

