- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

يعقد البرلمان العراقي، الأحد، جلسة طارئة، للتصويت على مشروع قانون يتناول الاتفاقية الأمنية العراقية الأميركية، وإنهاء الوجود الأميركي في البلاد.
ويطالب مشروع القرار الذي يصوّت عليه مجلس النواب العراقي، الحكومة بإنهاء وجود أي قوات أجنبية على الأراضي العراقية، ومنعها من استخدام الأجواء العراقية.
كذلك يلزم القرار الحكومة بإلغاء طلب المساعدة المقدم منها إلى التحالف الدولي لمحاربة "داعش"، هذا إلى جانب مطالبة الحكومة بإعلان أعداد الفنيين والمدربين الأجانب الذين تحتاجهم وأماكن وجودهم ومهامهم.
ويطالب القرار أيضا وزارة الخارجية العراقية بتقديم شكوى ضد الولايات المتحدة الأميركية.
ويسعى نواب الكتل الشيعية إلى إقرار قانون إخراج القوات الأميركية، وإلغاء اتفاقية الإطار الاستراتيجي الموقعة بين بغداد وواشنطن.
وبحسب مراسل "سكاي نيوز عربية" في العراق، فقد حذرت كتائب حزب الله العراقي، قبيل الجلسة، بالانتقام من أي كتلة سياسية تتخلف عن حضور جلسة التصويت.
وهددت كتائب حزب الله العراقي نواب البرلمان والأكراد على وجه الخصوص، مشيرة إلى أنها ستمنعهم من دخول بغداد في حال امتنعوا عن تمرير القانون.
وطالب بيان صادر عن المكتب السياسي لكتائب حزب الله العراق "يجب إلغاء اتفاقية الإطار الاستراتيجي التي خرقتها أميركا خرقا سافرا وضربتها عرض الجدار حيث باتت ملغية بحكم الأمر الواقع".
وأضاف البيان: "شعبنا الجريح المكلوم يصوب نظره إلى ما ستسفر عنه جلستكم (الأحد) متوسما فيكم الشجاعة والغيرة، وكله أمل أن تكون هذه الجلسة انتفاضة عراقية لكرامته ودماء أبنائه التي استباحتها دولة الإرهاب الأولى في العالم".
وخلال البيان، هددت كتائب "حزب الله" العراق الأكراد "نحن نعلم أن بعض القوى الكردية تميل إلى جانب إبقاء هذه القوات لغايات تتعلق بأحلام اﻻنفصالِ مع أن الجميع يعلم أن أميركا ليست حليفا مضمونا".
وتابع: "لن نتردد في فضح الخونة والمتآمرين وسنحرمهم من دخول بغداد ونمنع التعامل معهم، ولن نسمح باستمرار مصالحهم. نرفض رفضا قاطعا أنصاف الحلول".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
