- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
أقلعت طائرة طبية تركية، الأحد، من مطار مقديشو الدولي وعلى متنها 16 من جرحى تفجير السبت، لتلقي العلاج اللازم في تركيا.
كما حملت الطائرة جثماني المواطنين التركيين، الذين قتلا في الهجوم الدامي.
ومن المنتظر تسليم الجثمانين إلى ذويهما، ونقل الجرحى إلى مستشفيات مختلفة في تركيا لتلقي العلاج.
وقال السفير التركي لدى الصومال محمد يلماز في مؤتمر صحفي قبيل إقلاع الطائرة الطبية إن عدد الجرحى الذين تم نقلهم إلى تركيا 16، كانوا في حالة حرجة حيث سيتلقون العلاج في تركيا.
وأضاف السفير أنه بعد تقييمات طبية توصل الفريق إلى أن هؤلاء المصابيين بحاجة إلى العلاج في الخارج بينما الجرحى الآخرون سيتلقون العلاج في مستشفى رجب طيب أردوعان بمقديشو على أيدي اطباء أتراك مختصيين.
وأشار أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قدم تعازيه للشعب الصومال بعد الهجوم الإرهابي الدامي.
وشدد السفير على عزم تركيا الوقوف إلى جانب الشعب الصومالي للخروج من أزماته السياسية والأمنية.
من جهته قال البرلماني الصومالي أحمد حسن علي، للأناضول، إن معظم الجرحى الذين تم نقلهم إلى تركيا يعانون من اصابات خطيرة، مشيرا إلى أن التفجير كان قويا واستهدف منطقة كانت مكتظة بالمدنيين.
وأشاد النائب الصومالي بالجهود التركية لنصرة الشعب الصومالي في حالاته المأساوية، مرسلا تعازيه إلى أسر ضحايا الهجوم الإرهابي في العاصمة مقديشو.
مريمة أحمد، قالت للأناضول إن إصابة أخيها كانت خطيرة، ولولا الدعم التركي الطبي فإن حياته معرضة للخطر نظرا لقلة الجراحين المختصين في البلاد.
وشكرت مريمة تركيا حكومة وشعبا لهذه المبادرة الإنسانية لإنقاذ ارواح الصوماليين الذين أصيبوا جراء التفجير الانتحاري.
وخلف التفجير الانتحاري الذي استهدف مركزا للجمارك في تقاطع إكس كونترول أمس السبت نحو أكثر من 80 قتيلا وإصابة 148 آخرين جروح بعضهم خطيرة.
ولم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن التفجير الانتحاري إلا أن اصابع التهم تشير إلى حركة الشباب التي غالبا ما تتحفظ على تبني مثل هذه التفجيرات الدامية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر