- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
الأحد 22 ديسمبر 2019
الأمام أحمد رحمه الله وهو أحد الذين حكموا ، كان الذي يريد أن أي غرض رسمي فيرفع برقية إليه ، ويظل ينتظر،- أدري ان هناك من ستوجعه معدته - ، حتى نكون منصفين فالأمام كان محكوما بواقع هو جزء منه، وأفضل من وصف المشهد النعمان الأبن ، فقد قالها : المشكلة ليست في الأمام بل بالتخلف …
المشكلة أن من اتوا ثائرين في سبتمبر62 ظلت عقدة الأمام في عقولهم الباطنة إذا صح التعبير ، فتحول كل منهم إلى أمام !!!...تكون في اقصى بلاد الحجرية ولديك قضية صغيرة ، فيقال لك اطلع صنعاء جيب أوامر، ومن الرئيس ..طيب ايش يعمل الذين ينتشرون مسئولين من التربة حتى باب القصر، يقول لك الاشطر : اهزم غريمك من صنعاء …
لم يؤسسوا لدولة ، لن نكابرخاصة وقد تحول الأمر اليوم إلى مقاضاة اغراض بين " بكيزه هانم وجاراتها "!!! و" حقنا احسن من حقكم " ..وينبري البعض لأن ليس لديه عمل فيظل يبرر!! ويردد المعزوفة اياها نفاقا " قد فلان زعل " و" علان أمر" …
مايعني أن الجمعة الجمعة ولا أحد يؤسس لدولة قانون ...سنظل وغصبا عن اهالينا مرتبطين بالشخص ...وعلى المواطن الذي سيعاني مشكلة مع جاره حول متر فاصل بينهما أن يطلع من المهرة إلى صنعاء " يجيب أوامر" مع كل الحب لصنعاء المكان والمعنى " ، أنا اتحدث عن اسلوب الحكم ...إذا ففاقد الشيئ لا يعطيه حتى من يتشدقون الآن ب" مخرجات الحوار" يمارسون أسوأ من ممارسات دولة الفساد والافساد لأنهم ببساطة رضعوا لبنها…
لوكان قرار" ايقاف جمركة المجمرك " الصادرعن المحكمة الادارية وجد طريقة للتنفيذ ، وقال أي معني " القانون على العين والرأس " لكانت ضربة معلم ، لكن حكم العادة ابى إلا أن يجهض الامر بدعوى حق يراد بها باطل ...فالغي القرارويقال ازيح القاضي أيضا !!!..وبالمقابل كلما حدثت مصيبة كاغتيال عدنان الحمادي شكلوا لجنة !!! حتى تضاف إلى ماسبقها …
مالم يناضل الناس بكل السبل السلميه ابتداء من المنهج المدرسي من أجل اعلاء القانون فسنظل ندور في الدائرة نفسها ….
تمنيت صادقا أن اقرأ لأي أحد عطفا على قضية المدرس وأحراق احزمة البالطوهات من يرفع صوته عاليا مطالبا بتولي اجهزة القانون المفترضة معالجة أمرما حدث ...لكن ولكن …
اما أسوأ مارايت ماسمي تقرير للمنطقة التعليمية ، فلا أسلوب ولا لغة ولا مقدره لمن يسيس أمر التعليم …
نريد القانون لا الشخص
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


