- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أفاد مراسلنا في أنقرة، بأن رئيس الوزراء التركي الأسبق، أحمد داوود أوغلو، قدم ملف تأسيس حزبه الجديد إلى وزارة الداخلية بعد استقالته من حزب "العدالة والتنمية" الحاكم.
ووفق ما نقله موقع "زمان" التركي، فإن هناك عدة أسماء مرجحة تداولها الإعلام للحزب الجديد، من بينها: "حزبنا" أو "حزب المستقبل" أو "حزب الاتحاد والإصلاح"، إلا أن اسم حزب أوغلو الجديد سيكون "حزب الحياة والعدالة" (YAP)، أما الشعار فيتكون من هلال وميزان.
وأشار الموقع إلى أنه من المقرر أن يتم الإعلان عن تأسيس الحزب بشكل رسمي من خلال مؤتمر موسع يعقده أوغلو، غدا الجمعة.
وكان داوود أوغلو أعلن استقالته من حزب العدالة والتنمية الحاكم، في سبتمبر الماضي، معلنا نيته تشكيل حزب سياسي جديد، معتبرا أن حزب العدالة والتنمية بات خاضعا لسيطرة مجموعة صغيرة وأن البلاد بحاجة إلى توجه سياسي مختلف.
ويعد داوود أوغلو، أحد أبرز المسؤولين في الدولة سابقا، حيث كان وزيرا للخارجية في 2009-2014 ورئيسا للوزراء في الفترة 2014-2016، وحليفا سابقا لأردوغان، وكان قد وجه انتقادات إلى سياسات الحزب الحاكم وأداء الحكومة في ما يخص الاقتصاد، والرئيس رجب طيب أردوغان شخصيا.
ويأتي ظهور أحزاب بقيادة حلفاء أردوغان الذين تحولوا إلى خصوم، في الوقت الذي تكافح فيه حكومة حزب العدالة الركود الاقتصادي وارتفاع معدل البطالة.
وفقد حزب العدالة والتنمية الحاكم السيطرة على مدن رئيسية، مثل إسطنبول وأنقرة في الانتخابات البلدية التي عقدت هذا العام.
ويمكن أن يستقطب الحزبان الانفصاليان دعم الناخبين الساخطين من حزب العدالة والتنمية.
وتشير استطلاعات الرأي التي أجريت قبل تشكيل حزب داود أوغلو إلى أنه يحظى بتأييد شعبي بنسبة 3.4 بالمئة، بينما يتمتع حزب باباجان بحوالي 8 بالمئة، وفق تقارير إعلامية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

