- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

أفاد مراسلنا في أنقرة، بأن رئيس الوزراء التركي الأسبق، أحمد داوود أوغلو، قدم ملف تأسيس حزبه الجديد إلى وزارة الداخلية بعد استقالته من حزب "العدالة والتنمية" الحاكم.
ووفق ما نقله موقع "زمان" التركي، فإن هناك عدة أسماء مرجحة تداولها الإعلام للحزب الجديد، من بينها: "حزبنا" أو "حزب المستقبل" أو "حزب الاتحاد والإصلاح"، إلا أن اسم حزب أوغلو الجديد سيكون "حزب الحياة والعدالة" (YAP)، أما الشعار فيتكون من هلال وميزان.
وأشار الموقع إلى أنه من المقرر أن يتم الإعلان عن تأسيس الحزب بشكل رسمي من خلال مؤتمر موسع يعقده أوغلو، غدا الجمعة.
وكان داوود أوغلو أعلن استقالته من حزب العدالة والتنمية الحاكم، في سبتمبر الماضي، معلنا نيته تشكيل حزب سياسي جديد، معتبرا أن حزب العدالة والتنمية بات خاضعا لسيطرة مجموعة صغيرة وأن البلاد بحاجة إلى توجه سياسي مختلف.
ويعد داوود أوغلو، أحد أبرز المسؤولين في الدولة سابقا، حيث كان وزيرا للخارجية في 2009-2014 ورئيسا للوزراء في الفترة 2014-2016، وحليفا سابقا لأردوغان، وكان قد وجه انتقادات إلى سياسات الحزب الحاكم وأداء الحكومة في ما يخص الاقتصاد، والرئيس رجب طيب أردوغان شخصيا.
ويأتي ظهور أحزاب بقيادة حلفاء أردوغان الذين تحولوا إلى خصوم، في الوقت الذي تكافح فيه حكومة حزب العدالة الركود الاقتصادي وارتفاع معدل البطالة.
وفقد حزب العدالة والتنمية الحاكم السيطرة على مدن رئيسية، مثل إسطنبول وأنقرة في الانتخابات البلدية التي عقدت هذا العام.
ويمكن أن يستقطب الحزبان الانفصاليان دعم الناخبين الساخطين من حزب العدالة والتنمية.
وتشير استطلاعات الرأي التي أجريت قبل تشكيل حزب داود أوغلو إلى أنه يحظى بتأييد شعبي بنسبة 3.4 بالمئة، بينما يتمتع حزب باباجان بحوالي 8 بالمئة، وفق تقارير إعلامية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
