- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أفاد مراسلنا في أنقرة، بأن رئيس الوزراء التركي الأسبق، أحمد داوود أوغلو، قدم ملف تأسيس حزبه الجديد إلى وزارة الداخلية بعد استقالته من حزب "العدالة والتنمية" الحاكم.
ووفق ما نقله موقع "زمان" التركي، فإن هناك عدة أسماء مرجحة تداولها الإعلام للحزب الجديد، من بينها: "حزبنا" أو "حزب المستقبل" أو "حزب الاتحاد والإصلاح"، إلا أن اسم حزب أوغلو الجديد سيكون "حزب الحياة والعدالة" (YAP)، أما الشعار فيتكون من هلال وميزان.
وأشار الموقع إلى أنه من المقرر أن يتم الإعلان عن تأسيس الحزب بشكل رسمي من خلال مؤتمر موسع يعقده أوغلو، غدا الجمعة.
وكان داوود أوغلو أعلن استقالته من حزب العدالة والتنمية الحاكم، في سبتمبر الماضي، معلنا نيته تشكيل حزب سياسي جديد، معتبرا أن حزب العدالة والتنمية بات خاضعا لسيطرة مجموعة صغيرة وأن البلاد بحاجة إلى توجه سياسي مختلف.
ويعد داوود أوغلو، أحد أبرز المسؤولين في الدولة سابقا، حيث كان وزيرا للخارجية في 2009-2014 ورئيسا للوزراء في الفترة 2014-2016، وحليفا سابقا لأردوغان، وكان قد وجه انتقادات إلى سياسات الحزب الحاكم وأداء الحكومة في ما يخص الاقتصاد، والرئيس رجب طيب أردوغان شخصيا.
ويأتي ظهور أحزاب بقيادة حلفاء أردوغان الذين تحولوا إلى خصوم، في الوقت الذي تكافح فيه حكومة حزب العدالة الركود الاقتصادي وارتفاع معدل البطالة.
وفقد حزب العدالة والتنمية الحاكم السيطرة على مدن رئيسية، مثل إسطنبول وأنقرة في الانتخابات البلدية التي عقدت هذا العام.
ويمكن أن يستقطب الحزبان الانفصاليان دعم الناخبين الساخطين من حزب العدالة والتنمية.
وتشير استطلاعات الرأي التي أجريت قبل تشكيل حزب داود أوغلو إلى أنه يحظى بتأييد شعبي بنسبة 3.4 بالمئة، بينما يتمتع حزب باباجان بحوالي 8 بالمئة، وفق تقارير إعلامية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر