- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أفادت دراسة معملية صغيرة بأن مصففي الشعر قد يصابون بتلف في الجلد بسبب مادة تدخل في صناعة الصبغات حتى وإن لم يعانوا من التهابات أو حكة بسبب التعرض لهذه المادة.
وكتب سيسمي أكديس من المعهد السويسري لأبحاث الحساسية والربو في دافوس بلاتز وزملاؤه في دورية (الحساسية والمناعة السريرية) أن مادة بارا- فينيلين ديامين الكيميائية ”مادة قوية تثير الحساسية وهي مستخدمة في صبغات الشعر ومن المعروف أنها تسبب التهاب الجلد التماسي التحسسي“.
واختبر الباحثون في الدراسة تأثير التعرض لهذه المادة على نشاط جينات معروفها بدورها في التهاب الجلد وتنشط في البشرة المتضررة. وفحصوا نشاط الجينات في خلايا الجلد بعد التعرض للمادة لدى سبعة مصففين للشعر لم تظهر لديهم أعراض تهيج بالجلد تشير إلى تحسسهم منها ولدى أربعة أشخاص يعانون تهيجا بسيطا بالجلد بسبب حساسيتهم للمادة وخمسة لديهم أعراض تحسس شديدة.
ووجد الباحثون أن حتى مصففي الشعر الذين لم تظهر لديهم أعراض حساسية واضحة من مادة بارا- فينيلين ديامين شهدوا تغيرا في نشاط الجينات بجلدهم يشير إلى أنه قد يتأذى من المادة حتى وإن لم تظهر أعراض تحسس مثل الحكة.
وتوصلوا أيضا إلى أن هذه المادة قد تسبب ردود فعل تحسسية لدى من يصبغون شعرهم بانتظام خاصة إذا كانوا يستخدمون الألوان الداكنة.
وتطلب صالونات تجميل كثيرة من عملائها إجراء اختبار على الجلد لمعرفة ما إذا كانوا يتحسسون من الصبغة قبل تلوين شعرهم، لكن هذا يؤدي أحيانا لأن يصبحوا أكثر حساسية للمادة الكيميائية ويصابون بحكة عند صبغ شعرهم مرة ثانية.
وأشار الباحثون إلى أن المصورين الذين يقومون بتظهير الأفلام والأشخاص الذين يرسمون وشوما مؤقتة سوداء أو وشوما بالحناء قد يتعرضون أيضا للمادة ويصابون برد فعل تحسسي نتيجة لذلك.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر