- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

قالت صحيفة القبس الكويتية، اليوم الأحد، أن مسؤولين سعوديين وقطريين تباحثوا وأزالوا مؤخراً بعض أبرز سباب الخلاف التي أدت إلى تصاعد وتيرة الأزمة الخليجية.
وأشارت الصحيفة إلى المساعي التي تبذلها دولة الكويت في سبيل "طي ملف الخلاف ولم الشمل الخليجي".
ونقلت "القبس" عن مصادر قولها، إن القوة الخليجية التي ستعقد في العاصمة السعودية الرياض يوم الثلاثاء المقبل، "خطوة إيجابية لحل الخلاف لكنها ستتعلق بمسيرة الخليجي ودعمها وأهم التحديات التي تواجه المنطقة أمنياً وسياسياً، وضرورة التكاتف والتعاون لمواجهتها".
وقالت المصادر أن حضور أمير قطر للقمة الخليجية "لم يتأكد حتى الآن ومشاركة من ينوب عنه واردة أيضاً".
وكان وزير الخارجية القطري محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، أعلن أمس السبت، أن "الأزمة الخليجية قد تجاوزت حالة الجمود".
وبحسب وكالة الأنباء القطرية "قنا"، قال محمد بن عبدالرحمن، خلال كلمته في منتدى حوارات المتوسط المنعقد حاليا بالعاصمة الإيطالية روما، إن "المحادثات الجارية بشأن الأزمة الخليجية أسفرت عن تقدم".
وأضاف "أننا انتقلنا من حالة الجمود والمطالب الـ 13 إلى محادثات تستهدف التفكير في المستقبل".
وأوضح "في الأسابيع الأخيرة انتقلنا من التركيز على الطرق المسدودة في الأزمة الخليجية إلى الحديث عن رؤية مستقبلية بشأن العلاقة مع السعودية، ونأمل أن تؤدي هذه المحادثات إلى تقدم نرى فيه نهاية للأزمة".
كما وصف مشاركة الإمارات والسعودية والبحرين في كأس الخليج (خليجي 24) بأنها "خطوة إيجابية".
وفي 5 يونيو من العام 2017 قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، علاقاتها مع قطر بسبب دعمها للإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة، وتتهم الرباعي بالسعي إلى فرض الوصاية على قرارها الوطني.
وكخطوة في سبيل حل الأزمة، تقدمت الدول العربية الأربع عبر الوسيط الكويتي بقائمة تضمنت 13 مطلبا لعودة العلاقات، تمثلت أهمها في تخفيض العلاقة مع إيران، وإنهاء التواجد العسكري التركي على أراضيها، وإغلاق قناة الجزيرة الفضائية، والقبض على مطلوبين لهذه الدول يعيشون في قطر وتسليمهم، وغيرها من الشروط، التي ربطت بآلية مراقبة طويلة الأمد، فيما رفضت قطر تنفيذ أي من هذه الشروط، معتبرة إياها تدخلا في سيادتها الوطنية، وطالبت بالحوار معها دون شروط.
وبالمقابل، طلبت قطر علنا، وعبر الوسيط الكويتي ومسؤولي الدول الغربية، من الدول العربية الأربع الجلوس إلى طاولة الحوار، للتوصل إلى حل للأزمة؛ لكن هذا لم يحدث حتى الآن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
