- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
أوّاهُ يا خافقي المحزون أوّاهُ
في الصدر قلبٌ كأنّ النارَ سكناهُ
في القلب يا والدي نعشٌ ومقبرةٌ
ومأتمٌ في فضاء الكون مرساهُ
أنّى تلفَّتُ كان البردُ يرمِقُنا
واليتمُ يسرق منّا ما اصطفيناهُ
يا وحشةَ الدارِ والدَّمعاتُ طافحةٌ
ما غاب صوتك إني الآن ألقاهُ
يا موتُ ماذا سنلقي؟ أيّ نازلةٍ؟
لقد فجعنا وهذا الفقدَ ذقناهُ
من مات فينا؟ وكيف الآن ندفنه ؟
ما عدت أدرك من منّا دفنّاهُ
ما زال ذكرك والدعواتُ أسمعها
حولي ، فأنشج ملء الصوت: رباه
هنا على الحائط الباكيْ أرى صورا
كثيرةً يا حبيبا قد فقدناهُ
وفي الزوايا أرى ضحكاتك انتشرت
وفي الأماكن عطرًا أنت أحلاهُ
والآن يا أول الأحباب تسرقني
فجيعةُ الخوف في فرح بنيناهُ
متى تعود ؟ لأنسى كيف غادرني
دهرٌ من الصفو جاء الآن أقساهُ
فتاتُك اليوم أحزان تحاصرها
أحتاجك الآن هذا الليل أخشاهُ
يا خالق الكون ضاقت في دمي فكرٌ
من النجاةِ وأنت الواحد اللهُ
رحماك إنّ أبي في القبرِ مسكنه
انرْ مكانا غدا يا ربُّ سكناهُ
أنت الذي إن دعاه العبد في أملٍ
أجابه .. صادقا إن كان ناداهُ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


