- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

طبيعة خاصة شهدتها حياة المطرب الراحل شعبان عبد الرحيم، الذي توفي في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء إثر أزمة صحية طارئة تعرض لها.
المطرب المصري الذي كانت له تفاصيل خاصة في حياته الأسرية، فمنذ ظهوره على الساحة الفنية واكتسابه للشهرة لم يكن أبداً يخجل من مهنته التي تربى عليها وعدم قدرته على القراءة والكتابة كما كان مخلصاً لزوجته التي رحلت قبله.
وفي لقاء تلفزيوني سابق تحدث عبد الرحيم عن زوجته الراحلة، مؤكدا أنه لا توجد سيدة يمكن أن تحل محل زوجته، مشيرا إلى أن ابنته هي من تحل محل والدتها في المنزل.
لكن كزوجة لا توجد زوجة يمكن أن تحصل على هذه المكانة مهما كانت قيمة هذه السيدة، وتحدث عنها بشكل عفوي قائلا "كنت أنا وهي بنقول للرصيف تعالى كده عشان ننام جنبك".
وفي إحدى المرات تشاجر معها وسبها، فما كان منها إلا الرد عليه قائلة "أنا مش لاقية حد كبير أكبر منك اشتكيلوا منك.. انت حر"، معتبرا أن هذه الكلمات كانت كافية لوضعها في مكانة خاصة بها.
وطلب عبد الرحيم أن يقرأ الفاتحة لزوجته الراحلة، لكنه لم يتمالك نفسه وأجهش بالبكاء بعد تذكره لزوجته التي رحلت وكانت رفيقة لرحلته بحلوها ومرها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
